Ok guy's this is very urgent I live in UK the social services have decided to take my kids away or are in process of doing this

The main reason they want to take our kids away from us is that i am very attach to my 6 years old daughter has she is the only girl we have i also love at the same level my 3 other kids who are lot younger then her

The problem my daughter told the school that daddy says to her that she is my little darling.

correct version is I always say to my daughter that she is my Janna my life.

is there a Sarah that backs up this up

I need this in English please so i send a letter stated which surah backs me up.

boy and girls are same in Islam but from my understanding our Prophet love his daugher.

Salam Alaikum. I have question.(Before I leave). It is allowed to write ayah in arabic letters without basmala. wassalam

Salam Alaikum..Remove My Account please. Wassalam

الشيخ ياسين.. القعيد الذي أقام العالم

هذه مجموعة من الرسائل وردود الفعل التي وردت للمجموعة بعد وفاة الشيخ أحمد ياسين تغمد اله بواسع رحمته ومغفرته

وتم وضعها برسالة واحد ونسبة كل رسالة لمرسلها

د. كمال المصري

حين تراه ثم تسمع عن إنجازاته تدرك تمامًا قول الله تعالى في الحديث القدسي: "فإذا أحببته كنتُ: سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها" [رواه البخاري].

قسوة الحياة مبتدؤه

هذا هو الشيخ أحمد إسماعيل ياسين الذي ولد في جورة عسقلان قضاء المجدل عام 1938م، ليعيش بعدها فترة من شظف العيش وقسوته؛ فقد مات والده وهو ابن خمس سنين، واضطر إلى اللجوء إلى قطاع غزة عقب هزيمة عام 1948م وهو لم يتجاوز العاشرة من عمره، واقتات هو وأهله ما كان يتبقى من معسكرات الجيش المصري هناك، ثم كانت ثالثة الأثافي في عام 1952م حين تعرض لحادثة وهو ابن الرابعة عشرة أثناء ممارسته الرياضة مع بعض أقرانه؛ حيث أصيب بكسر في فقرات العنق، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللا تامًّا؛ ليعرف حينها أنه سيبقى رهين الكرسي طيلة حياته.

إرادة الفعل منتصفه

مع الشيخ كفتارو في سوريا

كان ما أصاب الشيخ ياسين وهو في سنه الصغيرة تلك كفيلا بأن يقضي على حياة أي إنسانٍ؛ ليموت وهو ما زال حيًّا، لكن الشيخ لم يكن من ذلك النوع المستسلم اليائس؛ إذ سرعان ما أكمل تعليمه الثانوي في العام الدراسي 57/1958م، ثم نجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض على حالته الصحية؛ فعمل مدرسًا للغة العربية والتربية الإسلامية، ثم خطيبًا في مساجد غزة، وأصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق، وانتمى إلى الإخوان المسلمين فكرًا وتنظيمًا.

وبعد هزيمة 1967م استمر الشيخ أحمد ياسين رغم الاحتلال في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه، ونشط كذلك في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم أسس المجمع الإسلامي في غزة عام 1973م، وبقي رئيسًا له حتى عام 1984م.

وفي عام 1983 اعتقل الشيخ أحمد ياسين بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكمًا بالسجن لمدة 13 عامًا، ثم ما لبث أن أفرج عنه عام 1985م في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة، بعد أن أمضى 11 شهرًا في السجن.

ثم أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين تنظيمًا لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة عام 1987م، وكان هدف هذا التنظيم مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين.. كل فلسطين، وكان له دورٌ مهمٌّ في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت في ديسمبر من العام نفسه، والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يُعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة.

ومع تصاعد حملات المقاومة الفلسطينية ازدادت ملاحقة إسرائيل للشيخ ياسين؛ فقاموا في عام 1988م بتفتيش بيته، وهددته بدفعه بكرسيه المتحرك عبر الحدود، ونفيه إلى لبنان، ثم قامت في 1989م باعتقاله مع المئات من أعضاء حماس، وفي 1991م أصدرت المحكمة الإسرائيلية عليه حكمًا بالسجن مدى الحياة مضافًا إليه 15 عامًا، ولبث في السجن بضع سنين حتى تم الإفراج عنه عام 1997م بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن وإسرائيل للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الأستاذ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي في حركة حماس.

وقد استمرت محاولات إسرائيل لاغتيال الشيخ التي كان آخرها في 2003م حين استهدفت مروحيات إسرائيلية شقةً في غزة كان يوجد بها الشيخ، وكان يرافقه الأستاذ إسماعيل هنية، أصيب الشيخ على إثرها بجروح طفيفة في ذراعه اليمنى.

الحوار منهجه

مع زوجة الشهيد الشقاقي وغوشة وحبش

كان الشيخ دائمًا من المنادين بالوحدة الوطنية، وقد تبنى طوال حياته مواقف مرنة تجاه السلطة الفلسطينية، وقد حظي مرارًا باحترام رئيس السلطة الفلسطينية وكبار القادة، وعمل على تحسين العلاقات مع السلطة.

كما عُرف عن الشيخ ياسين استعداده للحوار مع الجميع، وقد صرح مرة قائلا: "نحن في حركة المقاومة الإسلامية حماس لم نغلق الباب أمام الحوار مع أي دولة في العالم ولا الولايات المتحدة الأمريكية، بل هي مفتوحة للجميع".

الإيمان كلماته

- "السر يكمن في الإرادة، وإيمان الإنسان بالمبدأ الذي يسير عليه؛ فالدنيوي يقول: لو أن الدنيا ذهبت منه فقد خسر كلَّ شيء، لكن الإنسان المؤمن الذي يؤمن أنه ذاهب إلى جنة عرضها السماوات والأرض يريد أن ينتقل من دنيا فانية إلى الراحة والطمأنينة والاستقرار عند رب العالمين؛ فهو ينتظر هذا اليوم، ويستبسل ويقاتل من أجل الفوز في هذا اليوم، ويثبت في الميدان حتى آخر رمق في حياته".

- "إن من مظاهر وعلامات السلامة أن تشعر الأمة بقلق إزاء قضية فلسطين، قضية الأمة، ولكن المقاومة مستمرة، وفي كل يوم هناك عمليات وشهداء وتضحيات، أما قضية السور فهي هامشية".

- "أؤكد لكم أن الله غالب على أمره، وأن ثقتنا في الله أولا، ثم في شعوب أمتنا المسلمة، الشعوب المؤمنة كبيرة وعالية، وأننا بفضل الله ثم بدعائكم ودعمكم سننتصر، وسيجعل الله لنا ولكم بعد عسر يسرًا".

- "هؤلاء المهرولون الذين انتصروا لمعصية الله لا يصلحون أن يدافعوا عن قضايا الأمة، وأن يقفوا في وجه الأعداء، وسيلفظهم التاريخ كما لفظ من قبلهم، والأيام دول، وصدق الله العظيم القائل: {وتلك الأيام نداولها بين الناس}، وصدق الله العظيم القائل: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون}؛ فهؤلاء مفسدون لا بقاء لهم في سجل الخالدين لا أحياء ولا أموات".

- "أؤكد لكم أن الشعوب أقوى من الأنظمة؛ فالشعوب تتحرك في هذه الأيام على عكس ما ترى تلك الأنظمة وما يخطط له العدو؛ فسينتصر الإسلام، وسيهزم المشروع الأمريكي الصهيوني على فلسطين بإذن الله، خاصة أن مبشرات النصر قائمة يرسمها شعبنا كل يوم بثباته وتضحياته ومقاومته التي فرضت موازين الردع والرعب مع هذا العدو الذي ظن أنه لا يقهر، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون".

الشهادة خاتمته

في فجر يوم الإثنين غرة صفر 1425هـ الموافق 22 من مارس 2004م شاء الله تعالى أن يحقق للشيخ ما تمناه منذ سنين؛ حيث لقي الشيخ أحمد ياسين ربه شهيدًا بعد أدائه صلاة الفجر في المسجد، إثر غارةٍ صاروخية إسرائيلية اغتالته هو و8 من الفلسطينيين أمام المسجد؛ لتنتهي قصة أنفاس هذا الرجل، ولتبدأ قصة جيلٍ بناه وأسسه ورباه الشيخ بدمه وبقلبه وبعقله وبإيمانه، وهذا كل ما كان قد تبقى له بعد شلل جسمه وأطرافه.

قال الدكتور عبد العزيز الرنتيسي مرة: "أنا لم أرَ إنسانًا في حياتي فوَّض أمره إلى الله كالشيخ أحمد ياسين".

فوض أمره لربه سبحانه في قسوة حياته حيث ولد ونشأ، وفي الشلل حيث سلبه ريعان شبابه، وفي جهاده واعتقاله ومحاولات اغتياله، وأخيرًا في شهادته التي لقي الله تعالى بها.

إنه القعيد الذي أقام العالم ولم يزل.. إنه الشيخ أحمد إسماعيل ياسين رحمه الله تعالى.

لا لن أبكيك يا أحمد ياسين

نعم لن أبكيك يا شيخنا الجليل فأنا أؤمن بقول الله تعالى :

[ وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاء وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُونَ {154}] البقرة

[ وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {157}‏ وَلَئِن مُّتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لإِلَى الله تُحْشَرُونَ {158} ] آل عمران

[ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ {169} فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {170} يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ {171} ] آل عمران

نعم لن أبكيك يا شيخنا الجليل لأنك فزت فوزاً عظيماً وأي فوز أفضل من نَيل

إحدى الحسنيين ( النصر أو الشهادة ) .

نعم لن أبكيك يا شيخنا الجليل فقد قُتلت مُقبلاً غير مُدبر عزيزاً غير ذليل .

ولكن عُذراً يا شيخنا الجليل فأنا سأحزن على فراقك ...

نعم سأحزن على فراقك يا شيخنا فمثلك يستحق أن يُحزن عليه .

نعم سأحزن على فراقك يا شيخنا فأنت الرجل في زمن كثر فيه الذكور .

نعم سأحزن على فراقك يا شيخنا فقد زرعت في نفوسنا حب الجهاد والمجاهدين .

نعم سأحزن على فراقك يا شيخنا فرغم إعاقتك فقد زلزلت الأرض تحت أقدام المغتصبين .

نعم سأحزن على فراقك يا شيخنا فأنت الشجاع في زمن الجبناء المنهزمين .

نعم سأحزن وأحزن وأحزن .........

ولكن سأردد < إنا لله وإنا إليه راجعون >

إلى اللقاء في جنات الخلد يا أسد فلسطين

الكاتب

مسلم متفائل

قصيدة في أحمد ياسين

هذه القصيدة ( القديمة ) قيلت عندما داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزل الشيخ أواخر شهر آب/ أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان .. وفي ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه واغتيال العملاء .. وكانت هذه القصيدة في جدة بتاريخ 10/6/1989 .. ولكنها تحاكي واقعه هذه الأيام

أحمد ياسين

أخي يا ابنَ ياسينَ يا أحمدُ * لكَ اللهُ .. والجنةُ الموعدُ

حمائمُ ذي العَرشِ لا ماؤها * يَغيضُ ولا زادُها يَنفد

صِراطَ النبيينَ والمرسلينَ * ومَن عُذبوا ومَن استُشهدوا

تطيرُ به الصافناتُ الجيادُ * ويَفرحُ بالجَيدِ الأجْوَدُ

مع اللهِ نبقى .. وباللهِ نَلقى * ونرمي .. وكلُ الأيادي يَدُ

تَفتَحُ تحتَ الظلامِ الورودُ * ويَلمَعُ خَلفَ الجبالِ الغدُ

مِنَ الجَورةِ الأسدُ المقدسيُ * وفي الجَورَةِ الجُودُ والمَحتِدُ

قواربُها نَورسٌ ناصِعُ * البياضِ .. وشُطآنُها العَسْجَدُ

تُحارِبُ فوقَ عُباب البحار * وظلُ بساتينها أرْغَدُ

وأسوارُ جَدّتِها عسقلانَ * لها ولأجدادِها تَشهَدُ

ثراكِ فلسطينُ مُخضَوضِرٌ * ونائِلُكِ الغَمرُ لا يُجْمَدُ

وكم فيكِ مِن عُظماءِ الرِجالِ * وكالأَسَدِ الولدُ الأمْرَدُ

على الجمرِ تشويهِ أمراضُه * وأشْرَسُها .. الشَللُ المُقعِدُ

وتنهشهُ مِن عجافِ السنين * عجائزُ خمسونَ أو أزيدُ

ولكنّهُ .. أمّةٌ وَحدَهُ * إذا ما هوى غَيرُهُ .. يَصْعدُ

معاركُه شَحَذَتْ عَزْمَهُ * كما يشحذ الحربة المِبرَدُ

فقل لابنِ ياسينَ إن جِئتَهُ : * لقد ربِحَ البيعُ يا أحمدُ

نُصِرتَ على أولياءِ اليهودِ * الذينَ إلى الأرضِ قد أخْلَدوا

مِنَ السِلكِ في رفح في الجنوب * إلى بيتِ حانون لا يَقعُدُ

وفي جورة الشمس سيل الضيوف * وباب ابن ياسين .. لا يوصد

يُبلغُ ، يدعو ، يربي ، يقودُ * تعالَوا تعالوا هُنا الموردُ

بقرآنِنا نفتحُ العالمينَ * وقلعةُ أبطالنا .. المسجِدُ

وحولَ ابنِ ياسينَ إخوانُه * حنيفيّةَ المصطفى جَددوا

مشاعِلُهم مِثلُ نارِ الكَليمِ * فكلُ فلسطينَ تَستَوقِدُ

ومُذ حَلّقَ النّسرُ بَعدَ انقطاعْ * يهودُ فرائصُها تُرْعَدُ

فَمُداً بِمُد ، وصاعاً بِصاعْ * ويُجْتَثُ مِن أصْلِهِ الغَرقَدُ

أتستأسدونَ بني قَينُقاعْ * ويَطفَحُ حِقدُكم الأسودُ ؟!!

ويُرعِبُكمْ مُقعَدٌ في القِطاعْ * يموتُ مِرارا ولا يُلْحَدُ

ولولا حِرابُ العبيدِ الرَعاعْ * لما أصبحَ القِردُ يستأسِدُ

غداً جيشُ أحمدَ يا قينقاع * ملايينُ كلُهمو .. أحمدُ

د / عبدالرحمن بارود . جده . 10/06/1989

Asalam~O~Alykum

Brothers and Sisters

I have been away for some while so I like to come back with these beautiful pic's of Allah's creations hope u like it.

Salam~~~~~~~~~~~~~~~~~~Masriahmuslimah

By the way its Mod' Amma's birthday today shes 18 .... its says it at the bottom ......

How To Spot A Pseudo-Salafi/Wahhabi A Mile Away

1. Their Salat does not match any of the FOUR Mathaahib of Islam

# In particular, their raising their hands after coming up from Ruku', and crossing their arms between Ruku' and Sujud.

# Their way of making Tashahhud by moving their fingers up and down during all the Tashahud. Their pretensions of following Sunnat-Al-Mustafa contradicts all Mathaahib even though they are using the same Sunnah narrated by Ahmad: "The Prophet PBUH used to move His finger during Tashahhud!" Some Madhhabs went for moving it once, others (Malikiyyah) went for moving it all the time but from Right to Left NOT up and down. They came up with a new way of doing it that contradicts all that preceded them.

# They do not raise their hands for Duaa (supplication).

# They do not cover their heads during Salat or otherwise, even though it's known for centuries that a man who doesn't cover up his head is Makhrum Al-Muru'a (There is a "breach" in his dignity).

# They certainly do not wear Turbans, which is a Sunnah of the Prophet Muhammad Sall Allahu alaihi wa Sallim, of the Sahaba RAA, and the Taabi'een.

# In certain occasions they might wear the Iq'al (Round black thing over a piece of red or white cloth...) which is in total contradiction with Sunnah, since not even once has the Prophet Sall Allahu alaihi wa Sallim wore a Iq'al during his lifetime.

# They do not pray Salat Al-Ishraq, a two-rakaat Sunnah after sun-rise.

If you still think that these signs are not enough to recognize them and keep away from them and you decided to check them out in spite of all the warnings that Our Teachers have given us, read the following.

2. Their preaching is based on the premise of using Qur'an and Sunnah ONLY! Meaning that the civilization built by the Moslems for over 13 centuries is not from Qur'an and Sunnah and a return to the source is a must, no mention should be given to any of the Scholars of Islam whoever they might be.

# Among the most likely sayings they might use from the early great scholars of Islam is: "If you see anything that I say contradicting a Sunnah of the Prophet Sall Allahu alaihi wa Sallim, throw what I say against the wall and use the Sunnah instead!.." These words were uttered by humble scholars who did not want to show off, but are used nowadays instead as means to bash them. They do not mention, however the fact that the same Imam who said these words also said: "If the Messenger of Allah Subhana wa ta 'ala left my company even for one single night I would count myself among the hypocrites!" That was Abu-Hanifa An Nu'man Ibn Thabit may Allah Subhana wa ta 'ala be pleased with him.

# They also say: "They were men and we are men!..", "We know today what they did not know then!"

# The most moderate among them are those who do not say anything negative about the 4 imams even though they do not follow any of them in their practices. They follow their own way of learning Salat based on a famous book: "Sifat Salaat Annabi Sall Allahu Alaihi Wa Sallam" by

Nasr-Eddine Al-Albani. With all due respect to a Muhaddith of such caliber as Al-Albani I prefer to follow Imam Malik, or Abu-Hanifa or Ashaafi'i or Ibn-Hanbal; or better even Sheikh Hisham Kabbani, since I am a A'ammi and "Al-A'ammi Laa Madhhaba Lah" (The commons do not have a Madhhab! They are supposed to just follow!)

# One of their worst arguments is asking for a Daleel (Scholarly proof concerning religious matters) from Qur'an or Sunnah, which belongs to the Ulamaa (Scholars of Islam). They do not understand that Qur'an and Sunnah are the pillars on which all other Adillah (proofs) are built including Qiyas, Ijma'a, Q'aul al-Sahabi, and last but not least Maaruf (what people of good morals have agreed upon as being a good practice).

# If you tell them about the most common practice among the Moslems all over the world of celebrating the birth of the Prophet Sall Allahu alaihi wa Sallim, which is by the way better than the night of Power (Laylat El-Q'adr), they would say it's Bida'a (innovation leading to Hell).

# Their mosques (or at least the ones which they have control over) have only barren walls, while their homes and offices (office within the same Islamic center for instance) are decorated with verses and nice calligraphies. Do not ask them why, they would just smile and will not answer.

# They might be generous and well behaved, but be careful of what they might say behind your back if you tell them I am a student of such and such a Sheikh. That is one of the greatest sins in their eyes. They would be willing to forgive you if you didn't know anything about Islam at all, but will never forgive you taking the knowledge of Islam through someone other than a book, a tape audio or video, or from one of their universities

# A final point on this section is their literal interpretation of some Ahadith of the Prophet Sall Allahu alaihi wa Sallim Such as: "What is below the ankles is in Hell!". On the opposite side they tend to find any interpretation but the most obvious one to the Hadith of Wilaya: "...I will be his sight with which he sees, his hearing with which he hears, his hand with which he grabs, his leg with which he walks..." I recall once saying this Hadith to a friend of

mine in the Library of the Islamic Center of Lansing and one of them was sitting near. He said: "This is Hululiyya!" I could not help it to answer him saying: "If what Muhammad PBUH says is Hululiyya, then I am Hululliy!".

3. If you have reached this point and you think "I knew all this!" It means that you are in need of serious help to get rid of the deviate thinking they might have put in your mind. The way I am struggling to get rid of the remains of being around them for a long enough time. May Allah Subhana wa ta 'ala save us from Kufr (Unbelief) and Dhalal (Misguidance).

# For them Asha'aria are not on the right path but deviated from the "mainstream" of Islamic Aqidah.

# Sitting in a circle of Dhikr (remembrance) is a deadly crime against oneself and against Islam.

# Reading Qur'an in a group is as bad if not worse.

# Shi'ah are not Moslems they say (Correct on this point}.

# Christians and Jews are Kuffar and intermingling with them is one of the worst sins. Their argument is that one has to take the least of two evils: Let them be as they are ignorant of Islam, or lose your own Islam.

Anecdote: One of them is a student in my Department. I invited him once to join a picnic organized by the faculty members for the graduate students as a professional gathering where he could learn more about the ins and outs of the Department. He was outraged and his answer was: "I AM A MOSLEM!" However they organize their own picnics.

Now, you know them and you can get away from them. Some might still have doubts and might want to look further into the matter. Here is the last point to consider and use for reasoning.

4. When it comes to technology none would dare to speak in public or pronounce his opinion if s/he is not a highly specialized person in that technical field. Nobody would dare to perform surgery if he wasn't qualified and certified surgeon. No sane person would take the seat of a pilot and take-off with a jet full of people unless he is qualified pilot. How then can some dare to make Fatwas and decide about the most important and sensitive matters in people's lives: Religion? Not any religion: Islam! When their whole life was only studying electrical engineering, computing or social sciences from an American university? The destruction of Islam those people are conducting is by putting such an important matter as religion into the hands of ignorants and giving them the permission to play with it as they please. Religion is too serious a business to let it be handled by non-experts. My advice is to look for those who know this religion in and out and take it from them, or else, bite on a tree-branch and wait for death.

Was salaam.

--------------------------------------------------------------------------------

مطلوب حاكم مسلم عربي

يحكم بكتاب الله ويحيي سنن رسوله صلى الله عليه وسلم يعدل ولايظلم ولايسرق اموال شعبه هو وافراد اسرته ويخضع هو وافراد اسرته للقانون والقضاء !

***

مطلوب مفتي

لا يخاف في الله لومة لائم يقول فتواه عن دراسة مستفيضة للدين والسنة والفقه الإسلامي بعيدا عن التعصب والتشدد و دون خوف أو خشية من الحاكم !

***

مطلوب وزير هجوم بدل دفاع

محنك يعرف فنون الكر على العدو المغتصب لأراضينا لاننا سئمنا الفر . لا يملأ مخازن الدولة بسلاح وهمي أو فاسد ولايملأ جيوبه من سرقات ضخمة لأموال الشعب

يدرب الجيش لحماية المسلمين من العدو بدل أن يحمي الحاكم الظالم من ثورة شعبه

***

مطلوب إعلامي مثقف

يستخدم أجهزة الإعلام المتعددة في الدعوة إلى الله ومحاربة الفساد والغزو الفكري الأجنبي ليصنع لنا برامج ثقافية مثيرة ومبهرة تجذب كل طبقات المجتمع فترتقي به وتسمو بدل أن تسقط في هاوية الرذائل باسم الفن والتحرر

***

مطلوب قاضي عادل

يقضي بالحق على الملوك والأمراء قبل الفقراء

***

مطلوب زوج وفي

لا يفكر في هجر عائلته لمجرد إشارة من ساقطة

***

مطلوب أم رؤوم

تربي رجال المستقبل يكفينا ذكور الحاضر

***

مطلوب ابن بار

لا يلقي بأبيه وأمه إلى دار العجزة إكراما لزوجته الخسيسة

***

مطلوب زوجة ابن

تحترم أم زوجها وتعاملها كأمها تماما

***

مطلوب طبيب

متمرس في علاج المرضى بدل سرقة أعضائهم

***

مطلوب مهندس

يلتزم بتراخيص البناء فلا يبني ناطحة سحاب بترخيص عمارة لا تتعدى أربع ادوار

***

مطلوب موظف حكومة

ينجز المطلوب منه دون إدخال المواطن في رتابة الروتين

***

مطلوب منتديات عربية

يملأها أعضاء يحترمون مبادئ الحوار لا نسمع فيها نهيق الحمار !

***

مطلوب بلد إسلامي حقيقي

كي ارحل إليه وأعيش فيه بسلام

Assalلmu `alaykum wa rahmatullلhi wa barakلtuhu.

Utrujj - Knowledge & Creativity presents;

AN-NAWAWI'S 40 HADITHS - Delivered to you by Shaykh Haythem Tamim*

Dates:

Part I : Saturday 3rd April 2004

Part II : Saturday 15th May 2004

Part III : Saturday 5th June 2004

All sessions run from 10am - 6.30pm

Venue: Kings College London (KCL), University of London, The Strand, London.

This collection of forty hadith by one of the most famous Islamic scholars &

compiler of hadith,

Imam An-Nawawi, is generally regarded as the most popular anthology and the

best introduction

to the study of the Prophet’s sayings, which, together with the Qur’an,

contain the essential teachings of Islam. The book is known as "An-Nawawi's

Forty Hadiths".

A 3 part series of one day intensive courses whereby students will be

expected to memorise

the hadiths but also each hadith will be explained in the context in today's

modern day society

so that one can not only reflect on the words but implement them in their

daily lives.

*Notes will be provided.

*ALL WELCOME

*BY BOOKINGS ONLY.

*Shaykh Haytham Tamim has studied Shariah for over 16 years and has

accreditation (ijaaza's) in recitation, interpretation and Sciences of the

Qur'an, Hadith and Fiqh from the scholars of Sham,Medina and Indian

subcontinent. Aswell as verifying (tahqiq) over 20 books, his specialities

include comparative Fiqh, Usool and Hadith. This vast knowledge is harnessed

with extensive teaching experience, he has taught students for over 12 years

innumerous countries. He has served as a lecturer of Comparative Fiqh for

many years at the Islamic University of Beirut and also as a lecturer of

Hadith and Seerah at the Azhar Lubnan Academy, Lebanon. Some of his teachers

include: Shaykh Professor Wahbah az-Zuhayli (Syria); Shaykh Professor Saeed

Ramadan al-Bouti (Syria); Mullah Abdul Aleem az-Zanki (Syria); Shaykh Abdul

Fattah abu Ghuddah (Riyad); Shaykh Professor Mustafa al-Azzami (Riyad/India)

& many others. He is also the founder of Utrujj, London's Premier Islamic

Institution & is the main teacher.

HURRY BEFORE PLACES GO! LIMITED PLACES LEFT !

To book or for more information please :

Call 0845 644 0619 or 07960 324 325

Email us at info@utrujj.org

Visit our website at www.utrujj.org

----

The blessed Prophet (peace be upon him) mentioned that 'The believer who

recites the Qur'an and applies it is like the utrujja (fruit), whose smell

is fragrant and taste is sweet .' (Bukhari)

Utrujj is based upon the teachings of the above Hadith in seeking to equip

you with the sacred knowledge of Islam, while simultaneously training you in

it's implementation in your daily lives. As a result of this dynamic

approach your personality should insh'Allah come to personify this sacred

knowledge.

The change this creates will be witnessed by those around you as they smell

the sweet fragrance of your good speech and taste the sweetness of your

exemplary actions. Such a change within individuals is critical in realising

our covenant with Allah and for the spreading of Islam, especially here in

the West.

By Dr. Yusuf Al Qaradawi

Translated by Amin E. Shehata Revised by Ibrahim M Kunna and Abu Aya

Sulaiman ‘Abdus-Sabur

Copyright and published by the International Islâmic Publishing House

(IIPH), Riyadh, Saudi Arabia in 1999.

The characteristics the desired generation are obvious to those who

peruse the Holy Qur’ân and Sunnah. One can find these people in so many

verses of the Holy Qur’ân :

(And of those whom We created a nation who guide with the Truth and

establish Justice therewith.) (Qur’ân 7: 181)

The Truth (Shari‘ah) is their aim, clear way, and source. To it they

invite, with its light they lead, and with its judgment they do justice.

In Surat Al-Maidah, Allâh (I) gave good news to the believers about

this generation, warned therewith the apostates and saved them to fight

apostasy and brace faith at the end of this life:

(O you who believe! whoever from among you turns back from his

religion [islâm], Allâh will bring a people whom He will love and they will

love Him, humble towards believers, stern towards the disbelievers;

fighting in the way of Allâh , and never fear of the blame of the blamers.

That is Grace of Allâh which He bestows on whom He wills. And Allâh

is All-Sufficient, All–Knower.) (Qur’ân 5: 54)

These are the characteristics of this generation. They are with Allâh

(I) through love, with believers through mercy, i.e. humbleness; with

disbelievers through sternness, namely, superiority, with truth through

sincere Jihâd for Allâh ’s Cause, with all people through advice, that

fears no critic whatsoever, for Allâh ’s Sake. In Surat At-Taubah, we

also find some distinct features of their personality, way of acting

and morals-compared to those of the hypocrites. Hypocrites are all alike

in their devotion to falsehood:

(They resemble one another, they command wickedness, forbid decency,

and clench their fists [from giving alms, etc. for Allâh ’s Cause].)

(Qur’ân 9: 67)

Then the Aspired Generation is, as described in the Holy Qur’ân:

(The believers, men and women, are Awliya [helpers, supporters,

friends, protectors] of one another; they enjoin [on the people] Al-Ma‘ruf

[i.e all that Islâm orders one to do], and forbid [people] from Al-Munkar

[i.e. All that Islâm has forbidden]; they perform As-salah

[iqamat-as-salah], and give the Zakah, and obey Allâh and His Messenger. Allâh

will have His Mercy on them. Surely Allâh is All-Mighty, All-Wise.)

(Qur’ân 9: 71)