Welcome, Guest
You have to register before you can post on our site.

Username
  

Password
  





Search Forums

(Advanced Search)

Forum Statistics
» Members: 545
» Latest member: hatuandat
» Forum threads: 3,591
» Forum posts: 29,318

Full Statistics

Online Users
There are currently 667 online users.
» 0 Member(s) | 665 Guest(s)
Bing, Google

Latest Threads
ChatGBT is answering a ve...
Forum: Discussion of Beliefs
Last Post: Muslimah
09-06-2024, 06:34 PM
» Replies: 0
» Views: 106
Introduction to The New M...
Forum: General
Last Post: Hassan
08-05-2024, 06:41 PM
» Replies: 0
» Views: 189
Stories of Relief After H...
Forum: General
Last Post: Hassan
08-04-2024, 04:47 AM
» Replies: 0
» Views: 152
Reality of Angels
Forum: Discussion of Beliefs
Last Post: Hassan
08-03-2024, 03:01 PM
» Replies: 1
» Views: 1,998
Amounts of Rakah for each...
Forum: Islam
Last Post: Hassan
08-03-2024, 02:58 PM
» Replies: 1
» Views: 1,146
What Jesus(pbuh) said abo...
Forum: Islam
Last Post: Hassan
08-03-2024, 02:56 PM
» Replies: 3
» Views: 1,219
Giving babies names of An...
Forum: Discussion of Beliefs
Last Post: Hassan
08-03-2024, 02:53 PM
» Replies: 2
» Views: 2,516
Christian's Looking For T...
Forum: Islam
Last Post: Hassan
08-03-2024, 02:38 PM
» Replies: 1
» Views: 1,175
Your Way to Islam
Forum: General
Last Post: ForumsOwner
08-03-2024, 10:47 AM
» Replies: 0
» Views: 105
Virtues of the Day of Ara...
Forum: Haj, Umrah, Eid ul Adha
Last Post: Muslimah
06-15-2024, 08:57 AM
» Replies: 3
» Views: 2,206

 
  أسباب تحصيل السعادة
Posted by: hefny - 07-07-2003, 03:15 PM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - No Replies


<span>http://www.islamtoday.net/toislam/13/13.2.cfm</span>

<span> أسباب تحصيل السعادة </span>

<span>1/ الإيمان والعمل الصالح : وتحصل السعادة بالايمان من عدة جوانب : </span>

<span>أ / إن الإنسان الذي يؤمن بالله تعالى وحده لا شريك له إيمانا كاملا صافيا من جميع الشوائب ، يكون مطمئن القلب هادي النفس ولا يكون قلقا متبرما من الحياة بل يكون راضيا بما قدر الله له شاكرا للخير صابرا على البلاء.إن خضوع المؤمن لله تعالى يقوده إلى الراحة النفسية التي هي المقوم الأول للإنسان العامل النشط الذي يحس بأن للحياة معنى وغاية يسعى لتحقيقها قال الله تعالى : (( الذين أمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون )) </span>

<span>ب/ إن الإيمان يجعل الإنسان صاحب مبدأ يسعى لتحقيقه فتكون حياته تحمل معنى ساميا نبيلا يدفعه إلى العمل والجهاد في سبيله وبذلك يبتعد عن حياة الأنانية الضيقة ، وتكون حياته لصالح مجتمعه وأمته التي يعيش فيها ، فالإنسان عندما يعيش لنفسه تصبح أيامه معدودة وغاياته محدودة أما عندما يعيش للفكرة التي يحملها فإن الحياة تبدو طويلة جميلة تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتها لوجه الأرض ، وبذلك يتضاعف شعوره بأيامه وساعاته ولحظاته. </span>

<span>ج / إن الإيمان ليس فقط سببا لجلب السعادة بل هو كذلك سبب لدفع موانعها . ذلك أن المؤمن يعلم أنه مبتلى في حياته وأن هذه الإبتلاءات تعد من أسباب الممارسة الإيمانية فتتكون لديه المعاني المكونة للقوى النفسية المتمثلة في الصبر والعزم والثقة بالله والتوكل عليه والاستغاثة به والخوف منه وهذه المعاني تعد من أقوى الوسائل لتحقيق الغايات الحياتية النبيلة وتحمل الابتلاءات المعاشية كما قال الله تعالى: (( إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون )) </span>

<span>2/ التحلي بالأخلاق الفاضلة التي تدفعه للإحسان إلى الخلق : إن الإنسان كائن اجتماعي لا بد له من الاختلاط ببني جنسه ، فلا يمكنه الاستغناء عنهم والاستقلال بنفسه في جميع أموره فإذ ا كان الاختلاط بهم لازم طبعا ,ومعلوم أن الناس يختلفون في خصائصهم الخلقية والعقلية فلا بد أن يحدث منهم ما يكدر صفو المرء ويجلب له الهم والحزن ، فإن لم يدفع ذلك بالخصال الفاضلة كان اجتماعه بالناس –ولا مفر له منه – من أكبر أسباب ضنك العيش وجلب الهم والغم . لذلك أهتم الإسلام بالناحيةالأخلاقية وتربيتها أيما اهتمام ويظهرذلك في النماذج الآتية : </span>

<span>أ / قال الله تعالى في وصف الرسول (ص) (( وإنك لعلى خلق عظيم )) </span>

<span>ب / وقال تعالى في ذلك أيضا : ((فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر )) </span>

<span>ج / وقال تعالى : (( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان )) </span>

<span>د/ وقال تعالى : (( ولا تستوي الحسنة ولا السيئة إ دفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم . وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم )) </span>

<span>ه / وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) </span>

<span>و/ وقال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ) </span>

<span>3/ ا لإكثار من ذكر الله تعالى والشعور بمعيته دائما : إن الإنسان يكون رضاه بمتعلقه بحسب ذلك المتعلق به وعظمته في نفس المتعلق والله تعالى هو أعظم من يطمئن له القلب وينشرح بذكره الصدر ، لأنه ملاذ المؤمن في جلب ما ينفعه ودفع ما يضره لذلك جاء الشرع بجملة من الأذكار تربط المؤمن بالله تعالى مع تجدد الأحوال زمانا ومكانا عند حدوث مرغوب أو الخوف من مرهوب , وهذه الأذكار تربط المؤمن بخالقه فيتجاوز بذلك الأسباب إلى مسببها فلا يبالغ في التأثر بها فلا تؤثر فيه إلا بالقدر الذي لا يعكر عليه صفوه ، كما أنه لا يستعظمها فيجاوز بها أقدارها إذ لا تعدو أن تكون أسبابا لا تأثير لها بذواتها وإنما أثرها بقدر الله تعالى . </span>

<span>ومن النصوص التي تدل على ذلك : </span>

<span>أ / قال الله تعالى : ((ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) </span>

<span>ب / أمر النبي (ص) أن يقول المسلم عند زواجه من المرأة : ( اللهم إني أسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه وأعوذ بك من شرها وشر ما جبلتها عليه ) </span>

<span>ج / وأن يقول عند هيجان الريح </span>[Image: sad.gif]<span> اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به) </span>

<span>د / وقال (ص) في بيان وجوب الأخذ بالأسباب والاستعانة بالله وعدم الحزن على تخلف النتائج المرغوبة </span>[Image: sad.gif]<span>احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز فإن أصابك شيء فلا تقل لو إني فعلت كذا كان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان ) </span>

<span>4/ العناية الصحية : والصحة هنا تشمل جميع الجوانب البدنية والنفسية والعقلية والروحية. </span>

<span>الصحة البدنية : إن الصحة البدنية مما فطر الناس على الاهتمام به لأنها تتعلق بغريزة البقاء كما أنها السبيل لتحقيق الغايات المادية من مأكل ومشرب وملبس ومركب . </span>

<span>وقد أهتم الإسلام بالإنسان فنهى عن قتله بغير سبب مشروع كما نهى عن كل ما يضر ببدنه وصحته ، كما قال الله تعالى : (( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق )) وقال تعالى: (( ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث )) وقال (ص) : (لا ضرر ولا ضرار ) </span>

<span>الصحة النفسية: يغفل كثيرمن الناس أهمية الصحة النفسية أو يغفلون السبيل لرعايتها والحفاظ عليها مع أنها ركن أساسي في تحقيق السعادة لذلك حرص الإسلام على تربية النفس الفاضلة وتزكيتها بالخصال النبيلة فكان أهم ما سعي إليه هو تكوين النفس السوية المطمئنة الواثقة . وقوام استواء النفس يكون بالايمان ثم بالتحلي بالأخلاق الفاضلة والابتعاد عن الخصال الذميمة من الغضب والكبر و العجب والبخل والحرص على الدنيا والحسد والحقد وغير ذلك مما يكسب الاضطراب والقلق . </span>

<span>قال الله تعالى : (( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقي )) وقال صلى الله عليه وسلم : (إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث حتى تختلطوا بالناس من أجل أن ذلك يحزنه ) وقال الله تعالى : (( يا أيها الذين أمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسي أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون . يا أيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم )) </span>

<span>الصحة العقلية : إن العقل هو مناط التكليف في الإنسان لذلك أمر الشارع الحكيم بالحفاظ عليه وحرم كل ما يؤدي إلي الإضرار به أو إزالته ومن أعظم ما يؤدي إلي ذلك المسكرات والمخدرات لذلك حرمها الله تعالى بقوله: (( يا أيها الذين أمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجز من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون . إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون)) </span>

<span>الصحة الروحية : لقد اعتنى الشرع بوضع الوسائل الكفيلة بالحفاظ علي الصحة الروحية فندب المؤمن إلى ذكر الله تعالى على كل حال كما أوجب عليه الحد الأدنى الذي يكفل له غذاء الروح وذلك بشرع الفرائض من الصلاة والصيام والزكاة والحج ثم فنح له بابا واسعا بعد ذلك بالنوافل وجميع أنواع القربات . هذه العبادات تربط الإنسان بربه وتعيده إليه كلما جرفته موجات الدنيا لذا كان الرسول (ص) يقول : ( وجعلت قرة عيني في الصلاة ) وكان يقول: ( يا بلال ,أرحنا بالصلاة ) وقد نهى الشارع عن الأمور التي تؤدي إلى سقم الروح وضعفها فنهي عن اتباع الأهواء والشبهات والانهماك في الملذات لأنها تعمي القلب وتجعله غافلا عن ذكر الله لذلك قال الله تعالى في وصف الكفار: (( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل )) وقال تعالى: (( والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم )) </span>

<span>5/ السعي لتحقيق القدر المادي اللازم للسعادة : لقد تقرر فيما سبق أن الإسلام لا ينكر أهمية الأسباب المادية في تحقيق السعادة إلا أن هذه الأشياء المادية ليست شرطا لازما في تحقيق السعادة وإنما هي من جملة الوسائل المؤديه لذلك . وقد تناولت كثير من النصوص هذه الحقيقة منها : قال الله تعالى : (( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق )) وقال صلى الله عليه وسلم : (نعم المال الصالح للعبد الصالح) وقال صلى الله عليه وسلم </span>[Image: sad.gif]<span>من سعادة ابن آدم : المرأة الصالحة والمسكن الصالح والمركب الصالح) </span>

<span>تنظيم الوقت :- يعتبر الوقت رأس مال الإنسان ، فهو فترة بقائه في هذه الدنيا لذلك اعتنى الإسلام بالوقت وجعل المؤمن مسئولا عن وقته وأنه سوف يسأل عنه يوم القيامة .وقد جاءت شرائع الإسلام بحيث تعين الإنسان على ترتيب وقته وإحسان استغلاله وذلك بالموازنة بين حاجاته الحياتية والمعيشية من جانب وحاجاته الروحية والعبادية من جانب آخر وقد حث الإسلام المؤمن على استثماروقته وإعماره بالخير والعمل الصالح . </span>

<span>قال الله تعالى : (( يا أيها الذين أمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون . وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين )) </span>

<span>وقال صلى الله عليه وسلم</span>[Image: sad.gif]<span> لن تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال : عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ) وقال صلى الله عليه وسلم </span>[Image: sad.gif]<span> نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ )وأرشد صلى الله عليه وسلم إلى التوازن فقال : ( روحوا القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلب إذا أكره عمى )[/color:8fd9dda967][/size:8fd9dda967] </span>

Print this item

  Tell me about faith
Posted by: hefny - 07-07-2003, 02:27 PM - Forum: Islam - Replies (1)


http://www.islamtoday.net/english/showme.c...&sub_cat_id=569

“A Man Approached Us” (part 3)

Then he said: “Tell me about faith.”

Allah’s Messenger (peace be upon him) replied: “It is to believe in Allah, His angels, His books, His Messengers, the Last Day, and divine decree, both the good and bad of it.”

He said: “You have spoken the truth.”

The six articles of faith:

In this hadîth, the Prophet (peace be upon him) is asked to define faith. He does so by mentioning six things that a Muslim must believe. It is required that a Muslim believes in these sis matters with conviction and resolve. If a person rejects any one of these tenets, he will be outside the fall of Islam.

The first five of these articles are mentioned together in the Qur’ân.

Allah says: “Righteousness is of one who believes in Allah, the Last Day, the angels, the Book, and the Prophets.” [sûrah al-Baqarah: 177]

Allah says: “The Messenger believes in what is revealed to him from his Lord as do the believers. All of them believe in Allah, His angels, His books, and His Messengers. They say: ‘We make no distinction between any of the Messengers.’ They say: ‘We hear and we obey. Your forgiveness, our Lord, and to You is the final destination’.” [sûrah al-Baqarah: 285]

The first article – belief in Allah:

Islam is the religion of total submission to Allah. It emphasizes that Allah is One, the Creator of all that exists, and that He alone has the right to be worshipped. In our testimony of faith we say: “There is no god but Allah” and affirm our monotheism. Our monotheistic belief can be broken down into three categories:

1. The Oneness of Allah in His Lordship: We must believe that Allah alone is the Creator of all things and He alone causes everything to happen. No one shares in His power. Nothing can go against Him and nothing can resist His decree.

2. The devotion of all worship to Allah alone: This is the core belief of Islam. This was the Message proclaimed by all the Prophets and Messengers of Islam sent by Allah throughout the ages. They came with the purpose of calling people away from the worship of creation and to direct them toward the worship of the Creator only.

Allah says: “We had not sent a Messenger before you (O Muhammad) except that we revealed to him that there is no God but Me so worship Me.” [sûrah al-Anbiyâ’: 25]

Allah informs us that the sole purpose of the creation of humanity is to worship Him alone. Allah says: “I did not create humanity and the Jinn except to worship Me.” [sûrah al-Dhâriyât : 56]

3. The uniqueness of Allah in His names and attributes: It is incumbent upon us as Muslims to believe in all the names and attributes of Allah that Allah ascribes to Himself in the Qur’ân and that His Messenger (peace be upon him) ascribes to Him in the Sunnah. Likewise, it is forbidden for us as Muslims to ascribe to Allah any attributes that Allah and His Messenger (peace be upon him) do not inform us about. We do not ascribe to Allah the attributes of created things nor do we liken His attributes to those of created things. We accept with full belief and conviction what Allah tells us about Himself.

The second article – belief in the angels of Allah

A Muslim must believe in the existence of angels. They are creations of Allah who are powerful and always do precisely as Allah commands them. Allah has revealed to us the names and the duties of some of the angels. Gabriel and Michael are among the angels mentioned in the Qur’ân. For instance, it is among Gabriel’s duties to take Allah’s Revelation to the Prophets and Messengers (peace be upon them).

The third article – belief in the books of Allah

Muslims believe in all of the original scriptures that Allah revealed to His select Messengers (peace be upon them). A Muslim must believe in every scripture mentioned by Allah in the Qur’ân. The scriptures that Allah mentions in the Qur’ân are as follows:

1. The Scrolls that were revealed to Abraham (peace be upon him)

2. The Torah that was revealed to Moses (peace be upon him)

3. The Psalms that were revealed to David (peace be upon him)

4. The Gospel that was revealed to Jesus (peace be upon him)

5. The Qur’ân that was revealed to Muhammad (peace be upon him) and which has been preserved to this day in its original form.

Muslims do not consider the Bible that is presently in circulation in various editions and versions to be an accurate representation of the older scriptures that were revealed before the Qur’ân. Allah did not attend to preserving the previously revealed books from corruption and substitution. Instead, He left their preservation to those upon whom He sent the books. Allah says: “Verily we sent down the Torah containing guidance and light, by which the Prophets who submitted themselves to Allah’s will would judge the Jews. Likewise judged the priests and the rabbis, for they were entrusted with preserving the Book of Allah.” [sûrah al-Mâ`idah; 44]

For this reason, these books were not spared from corruption and substitution, as is clearly stated in the Qur’ân. Moreover, many of the followers and scholars of the other religions admit that their books have been tampered with.

As for the Qur’ân, Allah has taken its preservation upon Himself. Allah says: “Verily we have sent down the remembrance, and verily we are its preservers.”

What remains of the previous scriptures is a mixture of truth and falsehood. The contents of those scriptures can be broken down into three categories. The first category is that of matters the Qur’ân and Sunnah have confirmed. We consequently believe in them and affirm their authenticity. The second category includes all those matters that contradict the teachings of the Qur’ân and Sunnah. In these instances, we are certain of the inauthenticity of these matters and reject them. The third category comprises those matters that the Qur’ân and Sunnah neither affirm nor deny. Our position with respect to these matters is a non-committal one; we neither believe in them nor disbelieve. Allah’s Messenger (peace be upon him) said: “If the People of the Scripture relate something to you, neither believe them nor reject what they say.”

The fourth article – belief in the Messengers of Allah

A Muslim must believe in all of the Prophets and Messengers Sent by Allah to humanity. The Prophets, from Adam to Muhammad (peace be upon them), were all brothers in faith. They all called people to the same truth. Different Messengers came with different sets of laws that God Sent through them to guide and govern the people, but the essence of their teachings was the same. They all called people away from the worship of created things to the worship of the Creator.

Allah says: “We had sent to every nation a messenger telling them to worship Allah and to avoid false gods.” [sûrah al-Nahl: 36]

Muslims are required to love and respect all of the Prophets and Messengers (peace be upon them). If a person rejects or dislikes any one of them, that person is not a believer.

The fifth article – belief in the Last Day

All Muslims must believe, without doubt, that this present world will come to an end and then we will be resurrected to stand in judgment before our Lord and receive our recompense. It has been called the “Last Day” because there is no day after it, for the people of Paradise will go to their abode and the people of the Hellfire will go to theirs. From that day forth, our existence will be eternal.

Allah says: “Then verily after that you will die. Then on the Day of Judgment you will be resurrected.” [sûrah al-Mu’minûn: 15-16]

He says: “We will set down the scales of justice for the Day of Judgment so no soul will be wronged. Even if it has the weight of a mustard seed, we shall bring it to account, and Allah is sufficient to take account.” [sûrah al-Anbiyâ’: 47]

The sixth article – belief in divine decree

As discussed by Ibn Rajab, there are two levels to our belief in divine decree. The first is to believe that Allah’s knowledge encompasses all that has ever happened and all that ever will happen. Allah knows who will obey Him and who will disobey and who is destined for Paradise and who is destined for Hell.

The second level is belief that Allah created the very actions of His servants. He created every act of obedience and their disobedience that we perform. Allah says: “Allah created you and what you do.” [sûrah al-Sâffât: 96]

At the same time, we are obliged to believe in the free will of the human being. This does not in any way contradict the fact that Allah knows everything that will ever occur in creation. Someone might allege: “If Allah knows that I am going to commit a sin tomorrow, then it is unavoidable that I do so because Allah’s knowledge is infallible and what Allah knows to come to pass must in fact come to pass. Therefore, I have no free will. My free will is but an illusion.”

The answer to this contention is that Allah created within each of us the ability to formulate an intention. Allah wants us to be able to make our own choices. When a person makes a choice, Allah creates the actions and circumstances that allow the person’s intention to be carried out. Allah creates our actions, but He does not dictate those actions to us. It is Allah’s Will that human beings have free will. Allah is not always pleased with the decisions we make, but He wants us to be able to make these decisions of our own free choice. We will be rewarded or punished on account of the choices that we make. Allah knows what decisions we will make throughout our lives of our own free will. This does not mean that Allah is forcing our hands. We must understand that we cannot compare Allah’s knowledge to our own. His knowledge is unlimited. It is unconstrained by the limits of time the way our knowledge is constrained. Allah has knowledge of what we are going to decide tomorrow because His knowledge is unlimited and unconstrained, not because we are compelled in our actions and have no choice.

In the next and final installment, we will, in shâ’Allah, discuss excellence in faith and the signs of the Hour.

Print this item

  The Sayings of Rasoolallah (Sallallahu Alaihee Wassalam)
Posted by: Mutawakkil - 07-07-2003, 01:58 PM - Forum: Islam - Replies (3)


As-salaamu`alaykum wa rahmatullahi wa barakatuh

Perhaps a thread dedicated to the Sayings of Rasoolallah (Sallallahu Alaihee Wassalam) - The Messenger of Allah Subhaanahu wa Taalaa

[b:6c52326747]Our Prophet Muhammad (Sallallahu Alaihee Wassalam) said "All those who listen to me shall pass on my words to others and those to others again; and may the last ones understand my words better than those who listen to me directly. Be my witness, O Allah, that I have conveyed Your message to Your people."[/b:6c52326747]

[img:6c52326747]http://www.gifs.net/animate/colormov.gif[/img:6c52326747]



[b:6c52326747]Narrated Abdullah ibn AbuAwfa - Allah's Messenger (peace be upon him) said, "If anyone wants something from Allah, or from a human being, he should perform ablution and do it well, then pray two rak'ahs, then extol Allah Most High and invoke blessing on the Prophet, then say: `There is no god but Allah, the Clement and Generous. Glory be to Allah, the Lord of the mighty throne. Praise be to Allah, the Lord of the universe. I ask Thee for words which will guarantee Thy mercy, actions which will make certain Thy forgiveness, a supply of every virtue, and freedom from every offence. Do not leave me a sin which Thou dost not pardon, a care which Thou dost not remove, or a want that meets with Thy pleasure which Thou dost not supply, O Most Merciful of the merciful ones.'"[/b:6c52326747][/color:6c52326747] - Tirmidhi and Ibn Majah transmitted it, and Tirmidhi said this is a gharib tradition. 401

WasSalaamu alaykum

[img:6c52326747]http://www.gifs.net/animate/colormov.gif[/img:6c52326747]

<span>[b:6c52326747]"Verily in the remembrance of Allah do hearts find rest! ” Surah Ra’d 13:28[/b:6c52326747]</span>

<span>[b:6c52326747]ALLAHUMMA[/b:6c52326747] O Allah </span>

<span>[b:6c52326747]IN-NE AS'ALUKA[/b:6c52326747] I ask You for</span>

<span>[b:6c52326747]ILMAN NAFI'AN[/b:6c52326747] Beneficial knowledge</span>

<span>[b:6c52326747]WA RIZQ-AN TAYYIBAN [/b:6c52326747]And a good provision</span>

<span>[b:6c52326747]WA AMALAN MUTAQABBALA [/b:6c52326747]And Deeds that are accepted </span>

<span>[b:6c52326747]SUBHANAK ALLAAHUMA WA BIHAMDIK[/b:6c52326747] Glory & praise & gratitude is to You Oh Allaah;</span>

<span>[b:6c52326747]ASH-HADU ALLAA ILLAHAA ILLA ANT[/b:6c52326747] I bear witness there is none that has the right to my worship but You; </span>

<span>[b:6c52326747]ASTAGHFIRUKA WA A TUBU EELLAIK[/b:6c52326747] I ask Your forgiveness and repent unto You.</span>

<span>I pray to Allah Subhanahu wa Ta'ala to forgive me for any errors or shortcomings. May Allah Subhaanahu wa Ta'ala keep us on the Path that pleases Him. Ameen![/size:6c52326747] </span>

Print this item

  نصف البشر يعيشون بدولارين أو أقل يوميا
Posted by: hefny - 07-07-2003, 01:19 PM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - Replies (3)


نصف البشر يعيشون بدولارين أو أقل يوميا

قالت منظمة العمل الدولية إن نحو نصف سكان العالم (أي ثلاثة مليارات نسمة) يعيشون على ما يقدر بدولارين يوميا وإن الفجوة بين الأغنياء والفقراء تضاعفت خلال السنوات الأربعين الماضية.

وأضافت المنظمة في بيان صحفي أصدرته الشهر الجاري "الفقر اليوم يؤثر على نحو نصف سكان العالم. ثلاثة مليارات إنسان يعيشون على أقل من دولارين يوميا وثلث هؤلاء يقتاتون على دولار واحد فقط يوميا".

وأوضحت إن الفجوة بين الـ 20% الأكثر فقرا والـ 20% الأكثر غنى، وصلت إلى أكثر من الضعف بين عامي 1960

و1999.

وأشارت إلى أن الفقر هز كل المجتمعات، فقد اشتد في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وأوروبا الشرقية ووسط آسيا.

وقد بلغ عدد العاطلين عن العمل رسميا 180 مليون شخص في نهاية العام الماضي، مقابل 100 مليون شخص في نهاية عام،1990 بينما وصل العدد إلى 730 مليون شخص عام 2002 ومازالت الأرقام تتزايد يوما بعد يوم.

ولا تعتبر الدول المتقدمة بمنأى عن الفقر أيضا، ففي عشرين دولة صناعية أكثر من 10% من السكان يعيشون تحت خط الفقر.

المصدر :الفرنسية

Print this item

  Now It is Time to AWAKE
Posted by: wel_mel - 07-07-2003, 12:10 PM - Forum: Discussion of Beliefs - Replies (23)


salam all.

http://jamaat.net/bible/AwakeArticle(1957).html

wel_mel

Print this item

  الصلاة نــور -2-
Posted by: hefny - 07-07-2003, 11:24 AM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - No Replies


::::::::: الوضوء عبادة :::::::::

يغفل الكثيرون عن ان الوضوء عبادة لها اجر عظيم و لكنها تتحول عند البعض إلى حركات آلية أو لا إرادية أو طقس من الطقوس للإذن فى الدخول الى الصلاة.. ولكنه عند الواعين الطالبين لعلى الاجر و الثواب لا و لن ينفصل عن الصلاة لرب العالمين.

و يرشدنا حديث الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم إلى فضل الوضوء فيقول صلى الله عليه و سلم " إذا توضأ العبد فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر اليها بعينيه مع آخر قطرة ماء فإذا غسل يديه خرجت من يديه كل خطيئة كانت بطشتها يداه مع آخر قطرة ماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشت اليها رجلاه مع آخر قطرة ماء حتى يخرج نقياً من الذنوب.... رواه مسلم

فاذا تيقن المسلم أنه حين يتمضمض فكل لفظ خرج من لسانه لا يرضى الله فإن ذنبه يخرج مع ماء الوضوء و كل نظرة منه لا ترضى الله عز و جل يسقط ذنبها مع غسل الوجه و كل كلمة غيبة أو نميمة سمعها بأذنيه تتطهر من رجسها مع ماء الوضوء...

قل لى بالله عليك إذا استشعر الانسان ذلك أثناء الوضوء فكيف يقابل ربه فى صلاته؟؟...

لا بد أنه سيقابله بطهر داخلى و خارجى لا مثيل له..و يقف بين يدى ربه مستشعراً حلاوة المناجاة ... مستعداً لنور الإيمان الذى سيتلقاه ذلك الإناء الطاهر ... قلبه.

::::::::: الشرف عظيم الشرف :::::::::

فقط و انت طاهر... حينما ترفع يديك و عيناك ملؤها الفرح و البشر و الحب و الاقبال على الله.. ثم تجهر بقولك ... الله اكبر... و هى حين تخرج من فمك تكون قد خرجت من قلبك و عقلك و روحك بل من كل ذرة فى كيانك... و أخرجتها صادقاً مخلصاً من كل قطرة من دمك.. حينها فقط ستستمتع بلذة المناجاة و عذب الحوار بينك و بين الله جل فى علاه.

حينها فقط ستدخل جنة ما رأيت مثلها قط ستقول "الحمد لله رب العالمين" فينادى الله عز و جل .. حمدنى عبدى..و تقول " الرحمن الرحيم" فيقول سبحانه و تعلاى مجدنى عبدى .. و تنادى " مالك يوم الدين"فيقول سبحانه أثنى على عبدى.. و حين تعلنها صراحة " إياك نعبد و إياك نستعين" و حين تترجاه و تستعطفه " إهدنا الصراط المستقيم" يقول سبحانه و تعالى سألنى عبدى و لعبدى ما سأل فيهديك صراطه المستقيم فى الدنيا و الآخرة إلى ان تستظل بظله يوم القيامة , و تستمتع برؤية وجهه الكريم فى جنات النعيم .استشعر القرب اشعر به اشعر به اشعر به فان الله ينتظرك .

::::::::: الصدق... الصدق :::::::::

المسلم الصادق يصدق الله فى قوله " الله أكبر" فحين تقول الله أكبر فليستقر فى قلبك و لتؤمن بأنه أكبر من اى شئ .. دع الدنيا خلف ظهرك فالله أكبر من الدنيا جميعاً..دع العمل فالله أكبر.. دع الزوجة و الأولاد فالله اكبر..دع الأموال و الممتلكات فالله اكبر.. إقذف كل ذلك خلف ظهرك و خلص قلبك من شوائبه, وصف عقلك من كل تفكير بغير الله, ساعتها ستشعر بحلاوة الصلاة.

و علم الرسول صلى الله عليه و سلم ذلك فكانت قرة عينه فى الصلاة و إذا قرب موعدها كاد قلبه ينخلع حنيناً و شوقاً إليها... و أخبرت عنه عائشة أنه كان فى خدمة أهله حتى إذا جاءت الصلاة قام كأننا لا نعرفه.

و علم الصحابة ذلك فكان أحدهم يصفر وجهه و يرتجف و هو يتوضأ و حين سألوه .أجابهم : ألا تعلمون بين يدي من سأقف .. لقد علم أن الله أكبر.. و كان الصحابى يصاب فى نوبة حراسته بسهم فلا يخرجه ذلك من صلاته لأنه علم أن .. الله أكبر..

و آخر احتاج الى بتر ساقة فأمرهم ان يبتروها و هو يصلى لأنه اذا دخل الى الصلاة لا يشعر بشئ هل تعلمون لماذا؟ لأن الله أكبر .و ثالث يرى الثعبان أمامه فى سجوده فلا يخرج من صلاته و حين يسأله الناس بعد الصلاة يخبرهم ؟ استحييت أن أخشى من غيره و أنا بين يديه" إنها الحقيقة ... الله أكبر

إنهم و الله يحسدونك على الصلاة "ربما يودٌُ الذين كفروا لو كانوا مسلمين"

و اليك أخى الحبيب بعضاً مما قاله المستشرقون عن الصلاة :

· أثناء زيارة بينيس للقدس فى القرون الوسطى , عبر عن إعجابه الشديد لما شاهده قائلاً:" و بدون أدنى تقليل من شأن القسس, فإن المسلمين يصلون باستمرار و بصورة منتظمة .. ففى أى مكان و فى أوقات محددة منتظمة من اليوم يركعون و يسجدون و يعبدون ربهم فى خشوع عجيب.

· و قد أبدى ريكولدو أحد مفكرى القرون الوسطى إعجابه قائلاً " و ماذا أقول عن صلاتهم ... لقد اندهشت عند رؤيتى لهم و انعزالهم الشديد عن كل ما يحيط بهم و جو الصمت و الاستغراق الكامل أثناء عبادتهم.

· و قال الفيلسوف الفرنسى رينان: "ما دخلت مسجداً قط دون ان تهزنى عاطفة حارة , أو بعبارة أخرى دون ان يصيبنى أسفٌ محقق على أننى لم أكن مسلماً ...... "ربما يودٌُ الذين كفروا لو كانوا مسلمين"

· و قال زكى عريبى و قد كان عميداً لليهود فى مصر ثم اعتنق الاسلام" كان هناك سؤال يتردد فى نفسى و يلح على عقلى دائماً و يهزنى من أعماقى و هو لماذا لا أعتنق الاسلام؟! و ذلك كلما رأيت رجلا متواضعاً من زراع الأرض يقف بين يدى الله مؤدياً صلاته فى المصلى الصغير على شاطئ الترعة , فكنت أود لو ناجيت مثل مناجاته ثم هدانى الله للاسلام و لكن بعد أن حرمت من ذلك خمسة و ستون عاماً.

::::::::: صلاة الجماعة :::::::::

قال عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم " صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع و عشرين درجة" متفق عليه . و كما أخبرنا صلى الله عليه و سلم بأن الذاهب الى المسجد و هو متوضئ فله بكل خطوة حسنة و تحط عنه خطيئة" و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم و الذى نفسى بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ثم أذهب إلى رجال لإأحرق عليهم بيوتهم" متفق عليه .

و فى ذلك كما يتضح زجر شديد لمن يصلى فى بيته و فى صلاة الجماعة فرصة عظيمة لشد بنيان المجتمع المسلم .. و ما أروع قول الامام قبل الصلاة تماسوا تراحموا. سووا الصفوف لا تختلفوا فى وقوفكم فتختلف قلوبكم... نعم فالتراص و التماس المادى يخلق نوعاً من الوحدة القلبية و الألفة و الحب فى حين يأتى التشتت والفرقة فى الصف المسلم بالتنافر و الشقاق...

و إنك لتعجب عندما ترى الخادم يؤم مخدومه فى الصلاة و الموظف البسيط يؤم صاحب العمل و بينهما فى الدنيا فرق شاسع و لكن فى الصلاة يتقدم الأتقى و الأنقى و الحافظ لحدود الله و اذا ما سجدت الجباه لله ترفعت القلوب عن الكبر و الغرور و إذا ركعت الجوارح نامت الفتن و ذهبت الأحقاد و استقر الخير بين الناس...

::::::::: فى المسجد :::::::::

المسجد...هو بيت الله عز و جل الذى نزوره فيه و كان حقاً على المزور أن يكرم الزائر...إنه ذلك البيت الذى تزيح فيه همومك و تلقى على الله فيه حمولك و تخرج منه بالشرح و السعة و السكينة .. إنه المكان الذى اذا انتظرت فيه الصلاة فلك اجر الرباط ..و إذا مكثت فيه متوضئاً فكأنك صليت نافلة.

و المسجد.. هو الملتقى..فيه يبحث المجتمع شئونه..و يداوى مرضاه..و يغنى فقراءه.. و يرعى أيتامه..و يساعد مساكينه..و يخفف اللوعة عن المحزونين. فالمسجد..كان و سيظل بإذن الله و حفظه إلى جانب كونه مقر للعبادة و الإنابة إلى الله عز و جل فإنه المدرسة و المعهد العلمى و المستشفى و دار الأيتام و مأوى الفقير و مطعم الجائع و كذا هو مصنع و أى شئ يصنع؟

انه يصنع الرجال الصالحون المؤمنون و هو رباط المجاهدين فى سبيل الله تعالى.

::::::::: إقتطف من رياض الجنة :::::::::

1 - الدعاء و الصلاة..قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "أقرب ما يكون العبد من ربه و هو ساجد فأكثروا الدعاء" رواه مسلم. و قال أيضاً عندما سأل أى الدعاء أسمع؟ قال" جوف الليل الآخر , و دبر كل صلاة" رواه الترمذى

2 - قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "من قرأ آية الكرسى دبر كل صلاة لم يمنعه من الجنة سوى الموت" رواه النسائى و ابن حبان و الطبرانى بإسناد صحيح

3 - قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " يا معاذ إنى لأحبك ثم أوصيك يا معاذ لا تدعن فى دبر كل صلاة أن تقول اللهم أعنى على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك" رواه أبو داوود و النسائى باسناد صحيح

4 - و جاء المهاجرين الفقراء الى الرسول صلى الله عليه و سلم يقولون ذهب اهل الدثور (أى الغنى و المال) بالدرجات العلى و النعيم المقيم يصلون كما نصلى و يصومون كما نصوم و لهم فضل من أموال يحجون و يعتمرون و يجاهدون و يتصدقون فقال: "ألا أعلمكم شيئاً تدركون به من سبقكم و تسبقون به من بعدكم و لا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثلما صنعتم" قالوا: بلى يا رسول الله. قال: " تسبحون و تحمدون و تكبرون خلف كل صلاة ثلاثاً و ثلاثين" متفق عليه

::::::::: من كنوز الصلاة :::::::::

v قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها" رواه مسلم

v و قال صلى الله عليه و سلم: " بشروا المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة" رواه أبو داوود و الترمذى

v و قال صلى الله عليه و سلم: " من صلى البردين دخل الجنة " متفق عليه

v و قال صلى الله عليه و سلم: " ما من عبد مسلم يصلى لله تعالى كل يوم اثنتى عشر ركعة تطوعاً غير الفريضة الا بنى الله له بيتاً فى الجنة" رواه مسلم

v و قال صلى الله عليه و سلم: " لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها" يعنى الفجر و العصر رواه مسلم

v و قال صلى الله عليه و سلم: " من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر و أربع بعدها حرمه الله على النار" رواه أبو داوود و الترمذى و قال حديث صحيح

v و قال صلى الله عليه و سلم: " يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة فكل تسبيحة صدقة و أمر بالمعروف صدقة و نهى عن المنكر صدقة و يجزئ عن ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى" . رواه مسلم

---------------

الصلاة نور -1-

http://groups.yahoo.com/group/IslamicRemin...der/message/122

قائمة المنبه الإسلامي

Print this item

  مراحل الالتزام وعوائقه
Posted by: Muslimah - 07-07-2003, 10:24 AM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - No Replies


مراحل الالتزام وعوائقه الدكتور عبدالله الخاطر أرسلها لصديق اطبعها 1952 قارئا

المرحلة الأولى :

وهي مرحلة الالتزام الخفي : ويكون فيها الملتزم متحفظاً خائفاً من أن يرى الناس تغيراً قد حدث في سلوكه لاسيما من القريبين منه ، وفي هذه المرحلة لا يبدو أي نقد أو هجوم من الوسط المحيط .

المرحلة الثانية :

وهي مرحلة التبين : وهذه المرحلة تبدأ عندما يُظهر الملتزم تغيراً في سلوكه أو مظهره ، عندما يعلن بإصرار أنه مؤمن ، وهنا تبدأ المعركة مع الوسط المحيط ، ومسألة اللحية من أقوى الأمثلة على ذلك ، فعندما يطلق الشاب لحيته فإنه يواجه وسطه المحيط بسلوك مغاير لسلوكهم ؛ وهنا تبدأ المواجهة .

وتكون مواجهة الشاب في البداية من وسطه المحيط بشيء من اللامبالاة حيث يكون لسان حالهم :أن هذه نزوة عارضة وسلوك طارئ سرعان ما يزول .

المرحلة الثالثة :

وهي مرحلة التضييق ، حيث : يبدأ هجوم نفسي شديد من قبل الوسط المحيط إذا استمر الشاب وثبت على أمر دينه .

ثم تبدأ محاولات التضييق ، وكذلك يتصاعد الضغط عليه من أجل أن يرجع عن سلوكه ، بل يصبح خبراً وقصةً تتداولها ألسنة القريبين منه ، إنها حالة من الحسد (او من الولاء للموروث) تنتاب كل من يحاول أن يثني ذلك الشاب عن مسلكه القويم وقلت من الحسد لأن الحسد المذموم هو تمني زوال النعمة عن الغير ؟

أليس ذلك الشاب في نعمة ؟ إنها أجل نعمة ؛ وكل من يحاول أن يرجعه عن تلك النعمة هو حاسد يتمنى أن تزول تلك النعمة عنه .

وهذه الحالة تشبه إلى حد كبير – وهذا تشبيه مع الفارق – حالة الكفار الذين حكى القرآن عنهم أنهم { ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء } (النساء :89).

فهؤلاء الكفار لا يريدون أن يتميز عنهم أهل الإيمان بالإيمان ، إنهم يريدون أن يكونوا معهم سواء في الكفر .

إن ذلك من الابتلاء الذي تحدثت عنه الآية :{ آلم ، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون } (العنكبوت 1،2).

والمقصود أن الإنسان إنما يبتلى من أجل أن يصقل الإيمان في قلبه ويشتد عزمه .

إن الثبات في موقف الابتلاء والحزم في موقف الفتنة لا ينجي صاحبه فقط ، وإنما يتعدى أثره الحسن إلى آخرين مصاحبين له أو معايشين تجربته . والخلاصة : أن الناس إنما يجسون النبض ، يجربون الشخص ويقطعون معه الطريق خطوة خطوة ، وينبغي ان يتحلى المرء معهم بالوعي في الحوار ، وكذلك يتحلى بالأخلاق الحسنة والصبر ، فيتواصل معهم ولا يقطع الصلة بهم ؛ لأن الصلة بهؤلاء ستفيده في مراحل بعد ذلك ، والأصحاب غير الملتزمين يجب أن لانقطع الصلة بهم تماما بل نجعل العلاقة موصولة معهم في أدنى حد ممكن .

المرحلة الرابعة : وهي مرحلة الحياد وفي هذه المرحلة يكون محيط الإنسان : الأهل والأقارب ، الأصدقاء قد يئسوا من أن يغيروا الشاب ، وهنا تبدأ مرحلة التفاوض والحوار ، التي يجب أن يتسلح فيها الشاب بالعلم الشرعي ، ويتخذ مختلف الوسائل التي تجعله قادراً على الحوار المثمر . الطريقة هي الأهم :

قد لا تؤثر في الناس وأنت تحاورهم بارتفاع مستوى العلم والفكر الذي تقدمه بقدر ما يؤثر فيهم أسلوبك وطريقة عرضك ، وكذلك أخلاق وآداب الحوار التي تتحلى بها ، فقليل من الناس أؤلئك الذين يتحلون بالآداب الشرعية ، وهم القدوة العملية التي تؤثر في الناس أبلغ تأثير .

ولتكن لنا برسول الله صلى الله عليه وسلم _في ذلك _ أسوة حسنة ، حيث إنه صلى الله عليه وسلم قد استمع إلى الكفار على الرغم من وضوح البهتان والكذب في حديثهم : استمع إلى الوليد ابن المغيرة ، وهو يعرض عليه عروض قريش التي يبدون فيها بعيدين كل البعد عن واقع الرسالة وحقيقتها ، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستمع حتى النهاية ، او قد انتهيت يا ابا المغيرة؟ ثم يتلو عليه القرآن فيتأثر الوليد ، وإن لم يؤمن ، وينقل إلى قريش تأثره ذلك في صورة مدح للقرآن : إن له لحلاوة ، وأن عليه لطلاوة ، وإن أعلاه لمثمر …

إننا يجب أن نتعلم كيف نتحدث مع الناس ، يجب أن نعرف : أن الإيجابيات يجب أن تذكر ، والسلبيات يجب أن تطرح في صورة أفكار ، ونترك للشخص فرصة التفكير والتدبر ؛ فإن الناس قد لا يبدون موافقة ، ولكنهم قد يتأثرون وينشغلون بالتفكير في الأمر ، ولندع لهم فرصة للتفكير ، فليس من المهم أن يقولوا : إن فلاناً الداعية هو الذي علمنا ، إنما أن يصلوا في النهاية إلى تبني الفكرة والعمل بها .

ولنبدأ بالأولويات ، بالقضايا المتفق عليها ، التي لا يكثر فيها ولا حولها الجدال ، ولنبدأ مع كل أحد مدركين مفتاح شخصيته ، ومداخل نفسيته ، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجيب على السؤال الواحد لشخصين مختلفين بجوابين مختلفين : رجل يقول يا رسول الله أوصني ، فيقول له الرسول صلى الله عليه وسلم : لا تغضب ، وآخر يسأله السؤال نفسه ويطلب منه الطلب ذاته ، فيقول له : لا يزال لسانك رطباً بذكر الله .

ومعرفة واقع الحال ، ونصيحة الناس بما يناسب الموقف من أروع ما نتلقاه عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث نصح المسلمين المستضعفين في مكة بالهجرة الأولى إلى الحبشة ، وبين الرسول صلى الله عليه وسلم لهم أن الحبشة أرض مناسبة لهم ، لأن فيها ملكاً لا يظُـلم الناس عنده وكان النجاشي نصرانيا ، وهذا موقف يلخص معرفة الأحوال والتاريخ والنفس الإنسانية واستثمار معطيات معرفة جوانب النفس في التعامل مع المواقف .

ويتضح ذلك أكثر في صلح الحديبية ؛ حيث أرسلت قريش ثلاثة نفر إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليفاوضوه ، والعبرة لدينا في الرسول الثالث وهو الحليس بن علقه ، ولقد رآه الرسول صلى الله عليه وسلم قادماً فعلم الرسول من سمته أنه رجل عبادة ، يعظم الشعائر ، فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يرسلوا الهدي ، فأرسل الصحابة الجمال في الوادي ، فلما رآها ذات قلائد ، وهذا يدل على أنها قربة لله تعالى رجع إلى قومه وقال لهم : هذا رجل جاء يعظم البيت –فكيف تمنعونه ؟

فقالوا : اجلس فإنما أنت أعرابي لا شأن لك

فقال : والله إن لم تتركوا هذا الرجل يدخل إلى البيت لأنذر إليكم بالأحابيش نذرة رجل واحد .

المرحلة الخامسة والسادسة :

مرحلتا الدفاع والقبول وإذا وصل الأمر إلى مرحلة أن توجه أنت النقاش وتمسك بدفة الحديث فقد وصلت إلى مرحلة الدفاع التي تؤدي إلى مرحلة القبول ، حيث يصبح المرء نتيجة لدفاعه ذا أثر عند من كانوا يهاجمونه .

ومن هنا فإن موقف هؤلاء الناس الذين تحولوا إلى مرحلة القبول يجب ألا يدفع هذا الشاب إلى الركون إلى الراحة وعدم مواصلة السير وإنما على الشاب أن يستثمر ذلك الموقف في مزيد من الدعوة والتأثير في المحيط الذي يعيش فيه .

وبعض الشباب يقف بهم الأمر عند مرحلة القبول ، فيترك واجب التأثير فيمن حوله ، ولكن كثيرا من الشباب أيضاً يصل إلى المرحلة النهائية وهي التفاعل الإيجابي والتأثير والتقدم خطوات في طريق التغيير والإصلاح .

ولابد أن يكون ذلك على محورين :

• محور البناء الذاتي ،• حيث يتعلم الشاب ويستوعب قضايا دينه ،• ويطبق ما يتعلمه .

• محور التأثير ؛ حيث في محيطه الذي يعيش فيه ،• والشاب لا يزال يرتقي بنفسه وبمن حوله في إصرار وعزم و صبر ،• حتى يصل إلى أقصى درجة في البناء الذاتي ،• والتأثير في محيطه الذي يعيش فيه .

Print this item

  الاختلاط ومشاكله
Posted by: Muslimah - 07-07-2003, 10:21 AM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - Replies (1)


هكذا بدأ الاختلاط

اعداد : سليمان بن صالح الخراشي

قال الشيخ علي الطنطاوي : [ أما الحرب التي تواجه الإسلام الآن فهي أشد وأنكى من كل ما كان ، إنها عقول كبيرة جداً ، شريرة جداً ، تمدها قُوى قوية جداً ، وأموال كثيرة جداً ، كل ذلك مسخَّر لحرب الإسلام على خطط محكمة ، والمسلمون أكثرهم غافلون .

يَجِدُّ أعداؤهم ويهزلون ، ويسهر خصومهم وينامون ، أولئك يحاربون صفاً واحداً ، والمسلمون قد فرَّقت بينهم خلافات في الرأي ، ومطامع في الدنيا .

يدخلون علينا من بابين كبيرين ، حولهما أبواب صغار لا يُحصى عددها ، أما البابان الكبيران فهما باب الشبهات وباب الشهوات . أما الشبهات فهي كالمرض الذي يقتل من يصيبه ، ولكن سريانه بطيء وعدواه ضعيفة . فما كل شاب ولا شابة إذا ألقيت عليه الشبه في عقيدته يقبلها رأساً ويعتنقها .

أما الشهوات فهي داء يمرض وقد لا يقتل ، ولكن أسرع سرياناً وأقوى عدوى ، إذ يصادف من نفس الشاب والشابة غريزة غرزها الله ، وغرسها لتنتج طاقة تستعمل في الخير ، فتنشيء أسرة وتنتج نسلاً ، وتقوي الأمة ، وتزيد عدد أبنائها ، فيأتي هؤلاء فيوجهونها في الشر ، للذة العاجلة التي لا تثمر . طاقة نعطلها ونهملها ودافع أوجد ليوجه إلى عدونا ، لندافع بها عن بلدنا ، فنحن نطلقها في الهواء ، فنضيعها هباء ، أو يوجهها بعضنا إلى بعض .

هذا هو باب الشهوات وهو أخطر الأبواب . عرف ذلك خصوم الإسلام فاستغلوه ، وأول هذا الطريق هو الاختلاط .

بدأ الاختلاط من رياض الأطفال ، ولما جاءت الإذاعة انتقل منها إلى برامج الأطفال فصاروا يجمعون الصغار من الصبيان والصغيرات من البنات .

ونحن لا نقول أن لبنت خمس سنين عورة يحرم النظر إليها كعورة الكبيرة البالغة ، ولكن نقول أن من يرى هذه تُذَكِّرُهُ بتلك ، فتدفعه إلى محاولة رؤيتها .

ثم إنه قد فسد الزمان ، حتى صار التعدي على عفاف الأطفال ، منكراً فاشياً ، ومرضاً سارياً ، لا عندنا ، بل في البلاد التي نعدُّ أهلها هم أهل المدنية والحضارة في أوربا وأمريكا .

كان أعداء الحجاب يقولون أن اللواط والسحاق ، وتلك الانحرافات الجنسية سببها حجب النساء ، ولو مزقتم هذا الحجاب وألقيتموه لخلصتم منها ، ورجعتم إلى الطريق القويم . وكنا من غفلتنا ومن صفاء نفوسنا نصدقهم ، ثم لما عرفناهم وخبرنا خبرهم ، ظهر لنا أن القائلين بهذا أكذب من مسيلمة .

إن كان الحجاب مصدر هذا الشذوذ ، فخبروني هل نساء ألمانيا وبريطانيا محجبات الحجاب الشرعي ؟ فكيف إذن نرى هذا الشذوذ منتشراً فيهم حتى سَنّوا قانوناً يجعله من المباحات ؟

ثم إن أصول العقائد ، وبذور العادات ومبادئ الخير والشر ، إنما تغرس في العقل الباطن للإنسان ، من حيث لا يشعر في السنوات الخمس أو الست الأولى من عمره ، فإذا عودنا الصبي والبنت الاختلاط فيها ، ألا تستمر هذه العادة إلى السبع والثمان ؟ ثم تصير أمراً عادياً ينشأ عليه الفتى ، وتشب الفتاة ، فيكبران وهما عليه ؟ وهل تنتقل البنت في يوم معين من شهر معين ، من الطفولة إلى الصبا في ساعات معدودات ، حتى إذا جاء ذلك اليوم حجبناها عن الشباب ؟

أم هي تكبر شعرة شعرة ، كعقرب الساعة تراه في الصباح ثابتاً فإذا عدت إليه بعد ساعتين وجدته قد انتقل من مكانه . فهو إذن يمشي وإن لم تر مشيه ، فإذا عودنا الأطفال على هذا الاختلاط فمتى نفصل بينهم ؟

والصغير لا يدرك جمال المرأة كما يدركه الكبير ، ولا يحس إن نظر إليها بمثل ما يحس به الكبير ، ولكنه يختزن هذه الصورة في ذاكراته فيخرجها من مخزنها ولو بعد عشرين سنة . أنا أذكر نساء عرفتهن وأنا ابن ست سنين ، قبل أكثر من سبعين سنة . وأستطيع أن أتصور الآن ملامح وجوههن ، وتكوين أجسادهن .

Print this item

  اسلام فتاة يهودية
Posted by: Muslimah - 07-07-2003, 10:16 AM - Forum: منتدى المقالات باللغة العربية - Replies (1)


قصة إسلام فتاة يهودية

أيها الاخوة هذا الدين العظيم الإسلام إذا و جد من يعرضه عرضا صحيحا سليما فإن النفوس بفطرها تقبل عليه أيا كانت دينها أو أيا كانت أديانها في هذه القصة يقول صاحبها الذي كتبها و قد اخترناها لكم من الشبكة العنكبوتية تقول صاحبتها رأيتها بوجهها المضيء في مسجد يقع على ربوة في مدينة أمريكية صغيرة تقرأ القرآن الذي كان مترجم باللغة الإنجليزية ، سلمت عليها وقد ردت ببشاشة ، تجاذبنا أطراف الحديث و بسرعة صرنا صديقتين حميمتين و في ليلة جمعتنا على شاطئ بحيرة جميلة حكت لي قصة إسلامها تعالوا لنسمع هذه القصة : قالت الأخت نشأت في بيت أمريكي يهودي في أسرة مفككة و بعد انفصال أبي عن أمي تزوج بأخرى أذاقتني أصناف العذاب فهربت و أنا في السابعة عشرة من ولاية إلى أخرى حيث التقيت بشباب عرب و هم كما حكت رفيقاتي المشردات كرماء و ما على إحداهن إلا الابتسام في وجههم حتى تنال عشاء ، و فعلت مثلهن ، في نهاية كل سهرة كنت أهرب فقد كنت لا أحب مثل هذه العلاقات ثم إنني أكره العرب و لكني لم أكن سعيدة بحياتي و لم أشعر بالأمان بل كنت دائما أشعر بالضيق و الضياع لجأت إلى الدين لكي أشعر بالروحانية و لأستمد منه قوة دافعة في الحياة و لكن اليهود بدينهم لم يقنعوني ، وجدته دينا لا يحترم المرأة و لا يحترم الإنسانية دين أناني كرهته و وجدت فيه التخلف و لو سألت سؤالا لم أجد إجابة فتنصرت و لم تكن النصرانية إلا أكثر تناقضا في أشياء لا يصدقها عقل و يطلبون منا التسليم بها ، سألت كثيرا كيف يقتل الرب ابنه ؟ كيف ينجب ؟ كيف تكون لديننا ثلاثة آلهة و لا نرى أحدا منهم ، احترت ، تركت كل شيء و لكنني كنت أعلم أن للعالم خالقا و كنت في كل ليلة أفكر و أفكر حتى الصباح ، في ليلة و في وقت السحر كنت على وشك الانتحار من سوء حالتي النفسية ، كنت في الحضيض لا شيء له معنى ، المطر يهطل بغزارة السحب تتراكم و كأنها سجن يحيط بي ، و الكون حولي يقتلني ، ضيق الشجر ينظر إلى ببغض قطرة مطر تعزف لحنا كريها رتيبا ، أنا أطل من نافذة في بيت مهجور عندها و جدت نفسي أتضرع لله ، يا رب أعرف أنك هنا أعرف أنك تحبني أنا سجينة أنا مخلوقتك الضعيفة أرشدني إلى أين الطريق رباه إما أن ترشدني أو تقتلني كنت أبكي بحرقة حتى غفوت و في الصباح صحوت بقلب منشرح غريب علي كنت أتمتم خرجت كعادتي إلى الخارج أسعى للرزق لعل أحدهم يدفع تكاليف فطوري أو أغسل له الصحون فأتقاضى أجرها هناك التقيت بشاب عربي تحدثت إليه طويلا و طلب مني بعد الإفطار أن أذهب معه إلى بيته و عرض علي أن أعيش معه تقول صديقتي ذهبت معه و بينما نحن نتغدى و نشرب و نضحك دخل علينا شاب ملتح اسمه سعد كما عرفت من جليسي الذي هتف باسمه متفاجئا ، أخذ هذا الشاب بيد صديقي و قام بطرده و بقيت أرتعد فها أنا أمام إرهابي وجها لوجه كما تقول سابقا لم يفعل شيئا مخيفا بل طلب مني و بكل أدب أن أذهب إلى بيتي فقلت له : لا بيت لي ، نظر نحوي بحزن ، استشعرته في قسمات وجهه و قال حسنا ابقي هنا هذه الليلة فقد كان البرد قارس و في الغد ارحلي و خذي هذا المبلغ ينفعك ريثما تجدين عملا و هم بالخروج فاستوقفته و قلت له شكرا فلتبقى هنا و سأخرج و ستبقى أنت و كن لي رجاء أريد أن تحدثني عن أسباب تصرفك مع صديقك و معي ، فجلس و أخذ يحدثني و عيناه في الأرض فقال إنه الإسلام يحرم المحرمات و يحرم الخلوة بالنساء و شرب الخمر و يحثنا على الإحسان إلى الناس و إلى حسن الخلق تعجبت أهؤلاء الذين يقال عنهم إرهابيون لقد كنت أظنهم يحملون مسدسا و يقتلون كل من يقابلون هكذا علمني الإعلام الأمريكي قلت له أريد أن أعرف أكثر عن الإسلام هل لك أن تخبرني ، قال لي سأذهب بك إلى عائلة مسلمة متدينة تعيش هنا و أعلم أنهم سيعلموك خير تعليم فانطلق بي إليهم وفي الساعة العاشرة كنت في بيتهم حيث رحبوا بي و أخذت أسأل و الدكتور سليمان رب الأسرة يجيب حتى اقتنعت تماما بالفعل و اقتنعت بأني وجدت ما كنت أبحث عنه لأسئلتي ، دين صريح واضح متوافق مع الفطرة لم أجد أي صعوبة في تصديق أي شيء مما سمعت كله حق أحسست بنشوة لا تضاهى حينما أعلنت إسلامي و ارتديت الحجاب من فوري في نفس اليوم الذي صحوت فيه منشرحة في الساعة الواحدة مساء أخذتني السيدة إلى أجمل غرف البيت و قالت هي لك ابقي فيها ما شئت رأتني أنظر إلى النافذة و ابتسم و دموعي تنهمر على خدي و سألتني عن السبب قلت لها إنني كنت بالأمس في مثل هذا الوقت تماما كنت أقف في نافذة و أتضرع إلى الله ربي إما أن تدلني على الطريق الحق و إما أن تميتني ، لقد دلني و أكرمني و أنا الآن مسلمة محجبة مكرمة هذا هو الطريق ، هذا هو الطريق و أخذت السيدة تبكي معي و تحتضنني

مجلة الأسرة الجمعة8/4/1422 هـ

Print this item

  very important topic
Posted by: anaelmasri - 07-07-2003, 09:12 AM - Forum: Islam - Replies (5)


hello,

i have a friend of mine, she is agirl, she went to a mosque to convert..and she met this woman teacher and she talked to her about the things she have to do about for islam , etc and she said AL SHAHADA and the woman said congratulations, and her mom is a catholic, she found out and she is making her wear the cross, and pushing her to go to church, do the whole crackers/wine thing, pray for the cross etc...my questions is

1- is she a muslim from saying al shahada once and by a woman teacher?

2- what should she do now like if she is a muslim, should she rennounce islam for now b/c of her parents then years lter she goes back to islam OR confront her parents and loose them for islam (although god said EL GANA TA7T AKDAM EL OMOHAT) so they wont be approving this so what should she do?

Print this item