11-19-2010, 10:34 AM
Fear Allah, O Prince! - Shaykh al-Funaysan
As we see the Saudi government dragging the society towards westernisation and secularism, more and more scholars are becoming courageously outspoken on an unprecedented level. The following chastisement from Shaykh al-Funaysan to Prince Khalid al-Faysal is very harsh and moving. The latter is also responsible for stopping thousands of Quran lessons in the City of Makkah, may Allah disagrace him before he is punished by the angels of death, ameen.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين ومن سار على منهجه إلى يوم الدين القائل إن الله ليرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين) رواه مسلم. والقائل لا يمنعن أحدكم مخافة الناس أن يقول الحق إذا شهد أو علم) مسند الإمام أحمد.
مما دعاني لمعاودة النصيحة للأمير خالد الفيصل أمران :
الأول: منحه لقب الشخصية الرائدة لعام 2010 م من بريطانيا وهو جالس على كرسيه .
الثاني: وفاة د/ محمد عبده يماني عقب مناصحته له في مجلسه- عن إيقافه حلقات تحفيظ القرآن وقد جاء رحمه الله يناصحه باكيا مستعطفا لإعادة تلك الحِلق فسقط مغما عليه ثم توفي رحمه الله بعد نقله إلى المستشفى بساعات!!.
أما منحه الجائزة فهي من لجنة جوائز السفر العالمية في بريطانيا والتي لم تمنح إلا ثلاث مرات منذ عام 1993 م كما نشرته الصحف السعودية يوم الاثنين 2/12/1431هـ ومما قال رئيس الجائزة- جراهام كوك- بالنص ( إن هدف الجائزة تشجيع كل من قام بأكثر من المطلوب وأدى دوراً بارزا برؤية وأهداف فرضت التغير بل التغير للأفضل... وقال- جراهام كوك- إن الأمير خالد الفيصل مسئول وشاعر وإنسان داعم للخير والإنسانية وفنان ذو رؤى..... الخ)
وقراءة هذا الخبر يظهر منها:
1- يبدو أن أمير منطقة مكة المكرمة رائد (التغريب) في هذه البلاد وهو أمير مهبط الوحي!!!!! وهو صاحب المنهج الخفي الذي يعمل له منذ زمن كالدعوة إلى الاختلاط .وتحرير المرأة ،واتهام العلماء، والدعاة، والمصلحين بأنهم أصحاب منهج خفي. والواقع أنه صاحب المنهج الخفي الذي ينطبق عليه المثل العربي ( رمتني بدائها وانسلت). وكان كثير من طلاب العلم والدعاة وأهل الخير يقولون هذا في مجالسهم ومنتدياتهم وكنت أدافع عنه وأقول: اتقوا الله ربما كان ذاك منه عن اجتهاد خاطئ، أو جهل في الحكم، فعليكم بالتلطف معه بالمناصحة فقد أمر الله نبيين من أنبيائه بالذهاب إلى فرعون والتلطف معه قال تعالى اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى) (الآية ) ولكن بعد حصوله على الشهادة التقديرية من لندن وهو جالس على كرسيه حصل عليها لتطويره منطقة مكة المكرمة كما يقول النصراني- جراهام كوك- ( ما شاء الله الكفار يشكرون من يطور مكة!!!).
ثم إن إعراضه وتنكبه لمنطق الحوار والمناقشة والسماع برحابة صدر للرأي والرأي الأخر وكأنه لم يسمع للحوار الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين في الداخل والخارج!! بعد هذا كله ظهر لي ما كنت أدافع به أصحابي عنه بعد أن شرد أكثر من (120) ألف طالب و مشرف في حلقات تحفيظ في منطقة مكة المكرمة مما يدل على أنه أظهر منهجه الخفي حيث وصل إلى مرحلة الإعلان التي لا داعي معها للتخفي!!
2- قول رئيس الجائزة عنه بأنه( قام بأكثر من المطلوب) مما يؤكد أنه رائد لـ(تغريب) استحق التشجيع عليه. بل لم تعط له إلا بعد أن ظهرت جرأته على حملة كتاب الله سبحانه ومحفظيه فاستحق هذا الوسام!!!.
3- قال رئيس الجائزة عنه أيضا أن الأمير أدى دوراً بارزاً برؤية وأهداف فرضت التغيير بل التغيير للأفضل..) صدقت يا كوك (وأنت الكذوب): إن الأمير مسئول وشاعر وإنسان! ولكن بني جلدته وأهل بلده أعلم به منك! .
4- من الغريب والعجيب أن يعمم خبر منحه الجائزة من وكالة الأنباء السعودية أي أن وزارة الثقافة والإعلام تبارك تيار التغريب !! قد يقول قائل إن مجرد نشر الوكالة لهذا الخبر لا يعني أن الوزارة كذلك. أقول: هذا صحيح لو لم تقم الشواهد صباح مساء في إعلامنا المقروءة، والمسموعة، والمنظورة من السخرية والاستهزاء بالأحكام الشرعية، ومناهجنا التعليمية، ومؤسساتنا الرسمية كهيئة كبار العلماء، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومجلس القضاء. والتضييق إعلاميا على الدعاة والناصحين في مشاركاتهم الإعلامية ،وبرامجهم ،وقنواتهم، وفتاويهم..الخ.
5- إن توقيت الجائزة البريطانية الممنوحة للأمير على جهوده -غير المشكورة- للصد عن كتاب الله تلاوةً وذكرا مما يوحي أن وراء الأكمة ما ورائها. كيف وأعداء المملكة العربية السعودية يتربصون بها من الداخل الرافضة – المتصوفة- المرجفون ) ومن الخارج: (الهيئات الدولية الكافرة- والمنظمات الصليبية الحاقدة- وبعض الأفراد المغرضين في الخارج ).
أيها الأمير :
اتق الله ولا تغضب ولا تتبرم ممن يقول لك : اتق الله فقد قيلت هذه الكلمة لمن هو أفضل منك وقالها من هو أفضل مني. وأعلم أيها الأمير: أن الآمال مهما كانت ممدودة فإن الآجال والأنفاس قريبة محدودة. وأعلم أن متابعتك للنت واستخدام سلطتك للمواقع الإسلامية وتهديدها بالإغلاق لن يغلق منابر الحق والخير فما أغلق أهل الأهواء على الدعاة والمصلحين باباً إلا وفتح الله أمامهم أبوابا!.
وأخيرا ربما تقول في نفسك كيف تجرأ عليّ هؤلاء وأنا من أنا وأنا الأمير ابن الملك الراحل وأجيبك قائلا: إنك لست أكثر الناس ذنوبا ومعاصي ولكنك أجرئهم على إظهارها بين الناس والآخرون قد استتروا بستر الله فستر الله عليهم . ونصيحتي لك أن تتب إلى الله وترجع إلى ربك وتنقض ما غزلت يداك من الإثم .
أسأل الله لي ولك حسن الختام... أسال الله لي ولك حسن الختام... أسأل الله لي ولك حسن الختام.
اللهم إنا نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت أن تهدي الأمير خالد الفيصل إلى الحق إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
اللهم إن كان في سابق علمك هدايته فمنّ بها عليه عاجلاً غير آجل. وانصر به دينك . وإن كان في علمك غير ذلك فاكفنا شره وشر الأشرار بما تشاء إنك أنت القوي الجبار.
اللهم من أرادنا ،وأراد كتاب ربنا، وبلادنا ،وأمننا ،وإيماننا، ودعوتنا، وشبابنا بسوء. فأشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره واجعله عبرة للمعتبرين
.وصلى الله على نبينا محمد.
أ*. د/ سعود بن عبد الله الفنيسان.
أستاذ التفسير وعلوم القرآن وعميد كلية الشريعة بالرياض- سابقا
مما دعاني لمعاودة النصيحة للأمير خالد الفيصل أمران :
الأول: منحه لقب الشخصية الرائدة لعام 2010 م من بريطانيا وهو جالس على كرسيه .
الثاني: وفاة د/ محمد عبده يماني عقب مناصحته له في مجلسه- عن إيقافه حلقات تحفيظ القرآن وقد جاء رحمه الله يناصحه باكيا مستعطفا لإعادة تلك الحِلق فسقط مغما عليه ثم توفي رحمه الله بعد نقله إلى المستشفى بساعات!!.
أما منحه الجائزة فهي من لجنة جوائز السفر العالمية في بريطانيا والتي لم تمنح إلا ثلاث مرات منذ عام 1993 م كما نشرته الصحف السعودية يوم الاثنين 2/12/1431هـ ومما قال رئيس الجائزة- جراهام كوك- بالنص ( إن هدف الجائزة تشجيع كل من قام بأكثر من المطلوب وأدى دوراً بارزا برؤية وأهداف فرضت التغير بل التغير للأفضل... وقال- جراهام كوك- إن الأمير خالد الفيصل مسئول وشاعر وإنسان داعم للخير والإنسانية وفنان ذو رؤى..... الخ)
وقراءة هذا الخبر يظهر منها:
1- يبدو أن أمير منطقة مكة المكرمة رائد (التغريب) في هذه البلاد وهو أمير مهبط الوحي!!!!! وهو صاحب المنهج الخفي الذي يعمل له منذ زمن كالدعوة إلى الاختلاط .وتحرير المرأة ،واتهام العلماء، والدعاة، والمصلحين بأنهم أصحاب منهج خفي. والواقع أنه صاحب المنهج الخفي الذي ينطبق عليه المثل العربي ( رمتني بدائها وانسلت). وكان كثير من طلاب العلم والدعاة وأهل الخير يقولون هذا في مجالسهم ومنتدياتهم وكنت أدافع عنه وأقول: اتقوا الله ربما كان ذاك منه عن اجتهاد خاطئ، أو جهل في الحكم، فعليكم بالتلطف معه بالمناصحة فقد أمر الله نبيين من أنبيائه بالذهاب إلى فرعون والتلطف معه قال تعالى اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى) (الآية ) ولكن بعد حصوله على الشهادة التقديرية من لندن وهو جالس على كرسيه حصل عليها لتطويره منطقة مكة المكرمة كما يقول النصراني- جراهام كوك- ( ما شاء الله الكفار يشكرون من يطور مكة!!!).
ثم إن إعراضه وتنكبه لمنطق الحوار والمناقشة والسماع برحابة صدر للرأي والرأي الأخر وكأنه لم يسمع للحوار الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين في الداخل والخارج!! بعد هذا كله ظهر لي ما كنت أدافع به أصحابي عنه بعد أن شرد أكثر من (120) ألف طالب و مشرف في حلقات تحفيظ في منطقة مكة المكرمة مما يدل على أنه أظهر منهجه الخفي حيث وصل إلى مرحلة الإعلان التي لا داعي معها للتخفي!!
2- قول رئيس الجائزة عنه بأنه( قام بأكثر من المطلوب) مما يؤكد أنه رائد لـ(تغريب) استحق التشجيع عليه. بل لم تعط له إلا بعد أن ظهرت جرأته على حملة كتاب الله سبحانه ومحفظيه فاستحق هذا الوسام!!!.
3- قال رئيس الجائزة عنه أيضا أن الأمير أدى دوراً بارزاً برؤية وأهداف فرضت التغيير بل التغيير للأفضل..) صدقت يا كوك (وأنت الكذوب): إن الأمير مسئول وشاعر وإنسان! ولكن بني جلدته وأهل بلده أعلم به منك! .
4- من الغريب والعجيب أن يعمم خبر منحه الجائزة من وكالة الأنباء السعودية أي أن وزارة الثقافة والإعلام تبارك تيار التغريب !! قد يقول قائل إن مجرد نشر الوكالة لهذا الخبر لا يعني أن الوزارة كذلك. أقول: هذا صحيح لو لم تقم الشواهد صباح مساء في إعلامنا المقروءة، والمسموعة، والمنظورة من السخرية والاستهزاء بالأحكام الشرعية، ومناهجنا التعليمية، ومؤسساتنا الرسمية كهيئة كبار العلماء، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومجلس القضاء. والتضييق إعلاميا على الدعاة والناصحين في مشاركاتهم الإعلامية ،وبرامجهم ،وقنواتهم، وفتاويهم..الخ.
5- إن توقيت الجائزة البريطانية الممنوحة للأمير على جهوده -غير المشكورة- للصد عن كتاب الله تلاوةً وذكرا مما يوحي أن وراء الأكمة ما ورائها. كيف وأعداء المملكة العربية السعودية يتربصون بها من الداخل الرافضة – المتصوفة- المرجفون ) ومن الخارج: (الهيئات الدولية الكافرة- والمنظمات الصليبية الحاقدة- وبعض الأفراد المغرضين في الخارج ).
أيها الأمير :
اتق الله ولا تغضب ولا تتبرم ممن يقول لك : اتق الله فقد قيلت هذه الكلمة لمن هو أفضل منك وقالها من هو أفضل مني. وأعلم أيها الأمير: أن الآمال مهما كانت ممدودة فإن الآجال والأنفاس قريبة محدودة. وأعلم أن متابعتك للنت واستخدام سلطتك للمواقع الإسلامية وتهديدها بالإغلاق لن يغلق منابر الحق والخير فما أغلق أهل الأهواء على الدعاة والمصلحين باباً إلا وفتح الله أمامهم أبوابا!.
وأخيرا ربما تقول في نفسك كيف تجرأ عليّ هؤلاء وأنا من أنا وأنا الأمير ابن الملك الراحل وأجيبك قائلا: إنك لست أكثر الناس ذنوبا ومعاصي ولكنك أجرئهم على إظهارها بين الناس والآخرون قد استتروا بستر الله فستر الله عليهم . ونصيحتي لك أن تتب إلى الله وترجع إلى ربك وتنقض ما غزلت يداك من الإثم .
أسأل الله لي ولك حسن الختام... أسال الله لي ولك حسن الختام... أسأل الله لي ولك حسن الختام.
اللهم إنا نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت أن تهدي الأمير خالد الفيصل إلى الحق إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
اللهم إن كان في سابق علمك هدايته فمنّ بها عليه عاجلاً غير آجل. وانصر به دينك . وإن كان في علمك غير ذلك فاكفنا شره وشر الأشرار بما تشاء إنك أنت القوي الجبار.
اللهم من أرادنا ،وأراد كتاب ربنا، وبلادنا ،وأمننا ،وإيماننا، ودعوتنا، وشبابنا بسوء. فأشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره واجعله عبرة للمعتبرين
.وصلى الله على نبينا محمد.
أ*. د/ سعود بن عبد الله الفنيسان.
أستاذ التفسير وعلوم القرآن وعميد كلية الشريعة بالرياض- سابقا
All praise is due to Allah, Master of all the worlds, and blessings and greetings upon our Prophet Muhammad, and his people and Companions all of them, and whoever treads upon his method until the Day of Resurrection; the Speaker: “Indeed by this Book Allah raises some people and puts down others [Muslim transmitted it]; and the Speaker: “Let not one of you be prevented by fear of the people from saying the truth when witnessed or known” [Musnad Imam Ahmad].
Of which my call is for the resumption of the sincere advice to Prince Khalid al-Faysal on two matters:
First: his being presented the title of model individual for 2010 from Britain while seated upon his throne.
Second: the death of Dr. Muhammad Abduh Yemeni after offering advice to (the prince) in his council- about his halt of the circles of memorization of the Qur’an; and he, may Allah have mercy on him, had come presenting his counsel tearful and sniffling for the resumption of these classes, thus he fell into depression then passed away, may Allah have mercy on him, after he was taken to the hospital immediately.
As for being presented the award, thus it is from the awards committee of World Travel in Britain and which has not been presented except three times since 1993, just as the Saudi Gazette published on Monday, 12/2/1431; and of which the head of the prize- Graham Cook- said in the quote: “At the World Travel Awards, our goal is to seek out those who are doing more than anyone else to transform the tourism industry- those players with vision, courage and dedication in making tourism a force for good and a force for change”. “Indeed Prince Khalid al-Faysal is an artist, poet, a person supportive of good and philanthropy and a visionary”…end quote
The reading of this report exposes the following:
1- It states that the prince of the area of Makkah al-Mukarramah is a ‘pioneer’ (the exile) in this city while he is a prince who has caused a subsiding of the revelation! And he is a companion of the ‘Hidden Curriculum’ which he has been working towards for some time, for example promoting gender mixing and women’s liberation at the same time accusing Scholars, Islamic Callers, and Reformers as companions of a hidden agenda. And the reality is that he is a companion of the ‘Hidden Curriculum’ which holds true for the average Arab (you afflict us with its disease and engender it).
And a majority of the students of knowledge, Islamic Callers, and people of good were saying this in their meetings and gatherings, and I was defending (the prince) and saying: ‘Fear Allah, perhaps it was just an incorrect Ijtihad from him, or ignorance of the ruling, thus it is required for you to be gentle with him as one who advises sincerely, thus Allah has commanded the Prophets from His Prophets to go out towards Pharoah and be gentle towards him, Allah, exalted is He, said: {Go to Pharoah, indeed he has become a tyrant , thus say to him while saying softly that perhaps he might be reminded or be fearful}.
Rather afterwards he gains appreciative testimony from London sitting upon his throne, acquiring (an award) for the ‘development’ of the area of Makkah al-Mukarramah just as the Christian, Graham Cooke, says. (Whatever Allah wills, the Disbelievers are thankful for the ‘development’ of Makkah!).
Then indeed he avoids and shuns attempts at dialogue, debate, and audience in open-mindedness to counsel and other views, as if he did not hear the dialogue which the servants of the Two Noble Sanctuaries called to him while entering and leaving! After this, all of it, became apparent to me I could not defend (the prince) to my companions after more than 120 students and a supervisor fled the circles of memorization in the area of Makkah al-Mukarramah which shows that he displayed his ‘Hidden Curriculum’ when he reached the stage of declaration for which there is no Islamic Caller alongside it for disguise.
Also, just in case anyone is wondering what 'Al-Manhaj al-Khafee' is referring to in the Risaalah of the Shaykh, then here is a link to an interesting doctorate dissertation regarding 'The Hidden Curriculum' and its general educational implications in Saudi Arabia conducted by a Saudi residing in the US.
For all those also concerned about how allowing Muslim children to attend school with kuffar and mushrikeen affects their views, values, culture, and beliefs, it is also an pertinent study-
http://kuscholarworks.ku.edu/dspace/bits...DATA_1.pdf
