Thread Rating:
  • 0 Vote(s) - 0 Average
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
نصف البشر يعيشون بدولارين أو أقل يوميا
#1

نصف البشر يعيشون بدولارين أو أقل يوميا

قالت منظمة العمل الدولية إن نحو نصف سكان العالم (أي ثلاثة مليارات نسمة) يعيشون على ما يقدر بدولارين يوميا وإن الفجوة بين الأغنياء والفقراء تضاعفت خلال السنوات الأربعين الماضية.

وأضافت المنظمة في بيان صحفي أصدرته الشهر الجاري "الفقر اليوم يؤثر على نحو نصف سكان العالم. ثلاثة مليارات إنسان يعيشون على أقل من دولارين يوميا وثلث هؤلاء يقتاتون على دولار واحد فقط يوميا".

وأوضحت إن الفجوة بين الـ 20% الأكثر فقرا والـ 20% الأكثر غنى، وصلت إلى أكثر من الضعف بين عامي 1960

و1999.

وأشارت إلى أن الفقر هز كل المجتمعات، فقد اشتد في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وأوروبا الشرقية ووسط آسيا.

وقد بلغ عدد العاطلين عن العمل رسميا 180 مليون شخص في نهاية العام الماضي، مقابل 100 مليون شخص في نهاية عام،1990 بينما وصل العدد إلى 730 مليون شخص عام 2002 ومازالت الأرقام تتزايد يوما بعد يوم.

ولا تعتبر الدول المتقدمة بمنأى عن الفقر أيضا، ففي عشرين دولة صناعية أكثر من 10% من السكان يعيشون تحت خط الفقر.

المصدر :الفرنسية

Reply
#2

نصف سكان العالم دون خط الفقر

[img:e34cd8a9e2]http://www.aljazeera.net/mritems/images/...2_1_11.jpg[/img:e34cd8a9e2]

نحو نصف سكان الكرة الأرضية يعيشون دون خط الفقر

قالت منظمة العمل الدولية إن نحو ثلاثة مليارات شخص أي ما يعادل نصف سكان العالم أو نحو جميع سكان الدول النامية يعيشون في فقر، إذ يقل دخلهم عن دولارين يوميا.

وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في تقرير جديد إن مليارا من هؤلاء يعيشون على أقل من دولار يوميا. وذكر التقرير الذي سيقدم في المؤتمر السنوي لمنظمة العمل الدولية في جنيف الأسبوع القادم إن معدلات البطالة الرسمية وصلت إلى أعلى مستوى لها ومازالت في صعود مع وجود نحو 180 مليون عاطل في أرجاء العالم.

لكن التقرير أشار إلى أن أكثر من مليار من العاملين يعملون في وظائف دون مستوى مهاراتهم أو لا يجدون سوى وظائف لبعض الوقت.

وقالت المنظمة إن الفقر ليس مقصورا على العالم النامي، إذ يظهر التقرير أن أكثر من 10% من مواطني أكبر عشرين دولة صناعية يعيشون بأقل من نصف متوسط الأجور.

وقال خوان سومافيا رئيس المنظمة إن الأرقام ترجح أن برنامج الأمم المتحدة الذي دشن عام 2000 لتخفيف معدل الفقر العالمي إلى النصف بحلول العام 2015 سيفشل ما لم تتحد الحكومات والموظفون والعمال لخلق مزيد من الوظائف. وقال في مقدمة الدراسة "العمل هو الطريق للخروج من الفقر".

المصدر :وكالات

Reply
#3

منظمة الأغذية تحتاج 24 مليار دولار سنويا لمكافحة الجوع

[img:e9b36ddb7e]http://www.aljazeera.net/mritems/images/...6_1_11.jpg[/img:e9b36ddb7e]

حثت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) دول العالم على جمع 24 مليار دولار سنويا لخفض معدلات الجوع في العالم إلى النصف بحلول عام 2015، وقالت إن برنامجا جديدا لمكافحة الجوع سيعود بفوائد اقتصادية كبيرة على ملايين البشر.

وتقول المنظمة -ومقرها روما- إن الفشل في توفير هذا المبلغ يعني أن نحو 600 مليون من سكان العالم سيظلون يعانون من الجوع بحلول عام 2015. وفي تقرير جديد بعنوان "برنامج مكافحة الجوع: خفض الجوع عن طريق الزراعة والتنمية الريفية وقدرة أكبر على الوصول لمصادر الغذاء" قالت المنظمة "يتعين توفير استثمارات إضافية قيمتها 24 مليار دولار سنويا للدول الفقيرة لخفض عدد الجوعى إلى النصف بحلول عام 2015".

وأضاف التقرير "تؤكد فاو على أن الاستثمار العام يجب أن يرفق بموارد خاصة كافية". وتعقد المنظمة قمة للغذاء بين يومي 10 و13 يونيو/ حزيران الجاري في روما لتعزيز حملتها على الجوع. وتقول إن المجتمع الدولي تخلف عن تحقيق المستوى المستهدف الذي تقرر في قمة عقدت عام 1996 لخفض عدد من يعانون من سوء التغذية في العالم إلى 400 مليون بحلول عام 2015.

وتريد المنظمة من دول العالم وضع مسألة الجوع في موضع متقدم بقائمة الأولويات السياسية. وتقول إن العالم ينتج أكثر من احتياجه من الغذاء لكن هذا الإنتاج لا يصل للمحتاجين. وتشير إلى أن واحدا من كل سبعة لا يجد ما يكفيه من الغذاء وأغلب هؤلاء من سكان جنوب آسيا وجنوب الصحراء بأفريقيا.

وقالت المنظمة في إطار دعوتها لبرنامج جديد لمكافحة الجوع إن "خفض عدد الجوعى إلى النصف من المتوقع أن يحقق مزايا إضافية تبلغ قيمتها 120 مليار دولار سنويا على الأقل نتيجة لحياة أطول وصحة أفضل لجميع المستفيدين من البرنامج".

Reply
#4

البنك الدولي: على الأغنياء تنفيذ وعودهم تجاه الفقراء

[img:4adc3c2971]http://www.aljazeera.net/mritems/images/...7392_4.jpg[/img:4adc3c2971]

طالب البنك الدولي الدول الغنية بالالتزام بتعهداتها بزيادة معوناتها التنموية قائلا إن كثيرا من الدول الأفريقية التي تعاني فقرا شديدا قد التزمت بالفعل بتعهداتها المتفق عليها. وفي الشهر الماضي اجتمعت الدول الغنية المانحة في مونتيري بالمكسيك لبحث أفضل سبل علاج الفقر في الألفية الجديدة. ووافقت الدول على زيادة معوناتها للدول التي تنتهج سياسات اقتصادية قوية وتجري إصلاحات هيكلية.

وقال كاليستو مادافو نائب رئيس البنك الدولي لشؤون أفريقيا في بيان "العديد من الدول الأفريقية تنتهج بالفعل سياسات من شأنها دعم النمو وتحسين الإدارة وتقديم الخدمات الاجتماعية بشكل أفضل". وأضاف "لقد التزموا بما يخصهم من الاتفاق، والآن يحتاجون من الدول الغنية أن تفي بتعهداتها بسرعة".

وجاءت هذه التصريحات متزامنة مع إصدار البنك الدولي آخر تقاريره عن مؤشرات التنمية الأفريقية التي أظهرت تزايد التحديات التي تواجه العديد من الدول الأفريقية. فمع معاناة العديد من الدول الأفريقية من مرض الإيدز وانهيار أسعار السلع وتقلص المعونات المالية أصبحت آفاق هذه الدول أكثر قتامة.

جانب من مؤتمر مونتيري بالمكسيك

وحذر البنك من أن الدول الأفريقية ستواجه آفاقا أكثر صعوبة إن لم تتلق مزيدا من المعونات وتمنح منتجاتها حرية أكبر في الدخول إلى أسواق الاستهلاك في الدول الغنية التي غالبا ما تكون مغلقة بإجراءات حماية تجارية.

وأظهر التقرير نمو الإنتاج الاقتصادي الأفريقي بنسبة 3.2% في عام 2000 ارتفاعا من 2.9% في عام 1999. لكن رغم تحقيق متوسط نمو بنسبة 2.6% منذ عام 1990 فإن الوضع بالنسبة للأفراد ساء للغاية. فالإنتاج الاقتصادي ارتفع لكن زيادة عدد السكان وتدهور أحوال التجارة مع انخفاض أسعار السلع وأسعار العملات أدى إلى انخفاض متوسط دخل الفرد.

وهبط نصيب الفرد من الدخل في الدول الأفريقية الواقعة جنوب الصحراء إلى 474 دولارا في عام 2000 من 552 دولارا في عام 1991 بانخفاض كبير عن 665 دولارا في عام 1980. وقال البنك الدولي كذلك إن المؤشرات الاجتماعية تعكس صعوبات نمو السكان بأسرع مما يتحمل الاقتصاد أو الخدمات الاجتماعية.

المصدر :رويتر

Reply



[-]
Quick Reply
Message
Type your reply to this message here.


Forum Jump:


Users browsing this thread: 2 Guest(s)